غرد خارج السرب .. "أحمد" رسّام عرض رسوماته فى معارض أوروبية
الأحد 01/يوليو/2018 - 03:38 م
الرسّام أحمد مصطفي
أحمد حمدي
طباعة
البحث عن النّجاح وشق طريقه بمختلف الأساليب يدل على حبّ التفوّق والتميّز كى تصل لهدفك الذي تسمو للوصول إليه وتحلم بتحقيقه فهو ليس نجاحا على المستوى الأكاديمي فقط ولا على التفوّق العلمي بل يشمل جميع نواحي الحياة فى الحياة الاجتماعية والفنية والإدارية والعلمية ومحبوبا من الجميع.
"اتعب هتلاقي"
هذا هو المبدأ الذى اعتبره شاب عشريني من عمره، طريقا لتحقيق ما يحلم به فى فترة قصيرة، حيث اعتبرت أن التحدي والنجاح هما نتيجتان تحصل عليها بعد عرق وتعب وكفاح، فالبشر فى معظمهم يبحثون عن السعادة عبر نوافذ مختلفة فهو يحتاج إلى العمل الدّؤوب المستمر والإرادة القويّة.
"أحمد مصطفى"
شاب فى مقتبل العمر، اعتاد على الجلوس منفردا ، خالِ البال، صافِ الذهن، دائما يسرح فى الطبيعة ويروج ذهنه بعيدا عن تفكير الانسان العادي،" الشاب العشريني" رسم حلمه فى مخيلته،وسعى بجدية لتحقيق الأشواط الكبيرة كى يفوز بعدد من التكريمات بحضور رموز الدولة المصرية.
"قدوتي رسام ايراني" أبرز ما تفوّه به الشاب العشريني، الذى اجتاز فترة من حياته ليدشن العديد من الرسومات الهامة، التى نالت اعجاب كبار رجال الفن داخل معارض وزارة الثقافة المختلفة، يقول:" حاليا عندي 25 سنة، الموهبة بدأت من وانا عندي 10 سنين، أهلى شجعوني على الموهبة انى انميه فى وقت قصير، كبرت ومع الوقت بدأ ارتباط أكتر بالرسم فننت انى ارسم كذا حاجة، وبشارك اللى حوليا فى مناسبتهم بالرسومات الحلوة حسب مطالبهم الخاصة".
الشاب العشريني لم يكن حلمه بسيط، بل أراد من خلال موهبته أن يشارك فى العديد من المعارض الخاصة بالرسم فى جميع انحاء العالم، يضيف: "مكنتش عايز اكون رسام تقليدى خصوصا ان الرسم حاليا بقى دراسة مش موهبة حبيت فن الكاريكاتير علشان فن ناقد وليه رسالة بيحترمها القارئ وبتوصل بسرعة لكل الفئات المجتمعية- من خلال خبرتي بشوف ان الرسمة البسيطة تغني عن آلاف الكلمات".
طرق كل الأبواب كى يظهر حلمه لأكبر عدد ممكن من الجماهير يقول:" أول جريدة رحبت برسمي كانت جريدة الرأى الكويتية، لانى أول رسام يرسم الكاريكاتير ب 3d، قدرت اوصل لعمل معارض فى دول اروبية فى كذا دولة ومنهم 3 فى مصر بمحافظة الإسكندرية".
حصد العديد من الجوائز والأوسمة والتكريمات بعدد من معارض الفن والرسومات عبر تاريخ ليس بالطويل يقول:" اطلبت فى اكتر من مكان وجرنال منهم مجلة الأهرام العربي، وبعد كدا جريدة روزاليوسف، اتكرمت من وزارة الشباب والرياضة،واتكرمت بوزارة الثقافة، برسم على جرافيك تابلت والرسم على برنامج كوريل بنتر".
"الفنان الأكثر تأثيرا بالشرق الأوسط" لم يكن من السهل أن يلقب الفنان بهذا التاج لاسيما وأن المنافسة فى المعارض الأوروبية متعددة يقول:" رسمت هيرتك روشان،وأيما ستون،و الفنان عادل امام، وأنا يعتبر من ضمن 30 شخصية عربية تصنع 2018 وفزرت بلقب الفنان الأكثر تأثيرا بالشرق الأوسط لأن الفن اللى بشتغلوا هو موجود فى اوروبا لكن ضعيف الانتشار بالشرق الاوسط عندنا هنا".
"اتعب هتلاقي"
هذا هو المبدأ الذى اعتبره شاب عشريني من عمره، طريقا لتحقيق ما يحلم به فى فترة قصيرة، حيث اعتبرت أن التحدي والنجاح هما نتيجتان تحصل عليها بعد عرق وتعب وكفاح، فالبشر فى معظمهم يبحثون عن السعادة عبر نوافذ مختلفة فهو يحتاج إلى العمل الدّؤوب المستمر والإرادة القويّة.
"أحمد مصطفى"
شاب فى مقتبل العمر، اعتاد على الجلوس منفردا ، خالِ البال، صافِ الذهن، دائما يسرح فى الطبيعة ويروج ذهنه بعيدا عن تفكير الانسان العادي،" الشاب العشريني" رسم حلمه فى مخيلته،وسعى بجدية لتحقيق الأشواط الكبيرة كى يفوز بعدد من التكريمات بحضور رموز الدولة المصرية.
"قدوتي رسام ايراني" أبرز ما تفوّه به الشاب العشريني، الذى اجتاز فترة من حياته ليدشن العديد من الرسومات الهامة، التى نالت اعجاب كبار رجال الفن داخل معارض وزارة الثقافة المختلفة، يقول:" حاليا عندي 25 سنة، الموهبة بدأت من وانا عندي 10 سنين، أهلى شجعوني على الموهبة انى انميه فى وقت قصير، كبرت ومع الوقت بدأ ارتباط أكتر بالرسم فننت انى ارسم كذا حاجة، وبشارك اللى حوليا فى مناسبتهم بالرسومات الحلوة حسب مطالبهم الخاصة".
الشاب العشريني لم يكن حلمه بسيط، بل أراد من خلال موهبته أن يشارك فى العديد من المعارض الخاصة بالرسم فى جميع انحاء العالم، يضيف: "مكنتش عايز اكون رسام تقليدى خصوصا ان الرسم حاليا بقى دراسة مش موهبة حبيت فن الكاريكاتير علشان فن ناقد وليه رسالة بيحترمها القارئ وبتوصل بسرعة لكل الفئات المجتمعية- من خلال خبرتي بشوف ان الرسمة البسيطة تغني عن آلاف الكلمات".
طرق كل الأبواب كى يظهر حلمه لأكبر عدد ممكن من الجماهير يقول:" أول جريدة رحبت برسمي كانت جريدة الرأى الكويتية، لانى أول رسام يرسم الكاريكاتير ب 3d، قدرت اوصل لعمل معارض فى دول اروبية فى كذا دولة ومنهم 3 فى مصر بمحافظة الإسكندرية".
حصد العديد من الجوائز والأوسمة والتكريمات بعدد من معارض الفن والرسومات عبر تاريخ ليس بالطويل يقول:" اطلبت فى اكتر من مكان وجرنال منهم مجلة الأهرام العربي، وبعد كدا جريدة روزاليوسف، اتكرمت من وزارة الشباب والرياضة،واتكرمت بوزارة الثقافة، برسم على جرافيك تابلت والرسم على برنامج كوريل بنتر".
"الفنان الأكثر تأثيرا بالشرق الأوسط" لم يكن من السهل أن يلقب الفنان بهذا التاج لاسيما وأن المنافسة فى المعارض الأوروبية متعددة يقول:" رسمت هيرتك روشان،وأيما ستون،و الفنان عادل امام، وأنا يعتبر من ضمن 30 شخصية عربية تصنع 2018 وفزرت بلقب الفنان الأكثر تأثيرا بالشرق الأوسط لأن الفن اللى بشتغلوا هو موجود فى اوروبا لكن ضعيف الانتشار بالشرق الاوسط عندنا هنا".
