روحاني يبدأ جولة أوروبية لـ"ضمان" مستقبل إيران النووي
الإثنين 02/يوليو/2018 - 01:09 م
عواطف الوصيف
طباعة
توجه الرئيس الايراني حسن روحاني، اليوم الاثنين في جولة رسمية إلى العديد من الدول الأوربية، أهمها "سويسرا والنمسا"، وذلك في مسعى لحشد دعم أوروبي للاتفاق النووي.
ووفقا لما ورد فيما يتعلق ببرنامج الرحلة والخطة التي سيتبعها روحاني، فسوف يتوجه لسويسرا، ويقضي فبها الإثنبن والثلاثاء، ثم ينتقل إلى فيينا ليقضي فيها يوم الاربعاء حيث تم التوقيع على الاتفاق النووي التاريخي مع هذه الدول العظمى في مايو 2015.
وقال روحاني في مطار مهر اباد في العاصمة الايرانية، بحسب صور نقلها التلفزيون الايراني، ان الرحلة ستكون "مناسَبة للبحث في مستقبل الاتفاق.
يشار إلى ان زيارة روحاني، تأتي بعد نحو شهرين من انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل أحادي من الاتفاق في خطوة، وصفت من مختلف الدول على مستوى العالم، بأنها أحادية، كما أنها أثارت حفيظة باقي الدول الموقعة، وأهمها: "الصين وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وروسيا"، والتي واصلت دعم الاتفاق إلى جانب الاتحاد الأوروبي.
من ناحية أخرى، نوه المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، بهرام قاسمي الى أن زيارة روحاني إلى أوروبا "تحظى بأهمة بارزة"، وأن من شأنها تقديم العديد من الحلول والتصورات أثر دقة بشأن التعاون بن إيران والدول الأوروبة.
ووفقا لما ورد فيما يتعلق ببرنامج الرحلة والخطة التي سيتبعها روحاني، فسوف يتوجه لسويسرا، ويقضي فبها الإثنبن والثلاثاء، ثم ينتقل إلى فيينا ليقضي فيها يوم الاربعاء حيث تم التوقيع على الاتفاق النووي التاريخي مع هذه الدول العظمى في مايو 2015.
وقال روحاني في مطار مهر اباد في العاصمة الايرانية، بحسب صور نقلها التلفزيون الايراني، ان الرحلة ستكون "مناسَبة للبحث في مستقبل الاتفاق.
يشار إلى ان زيارة روحاني، تأتي بعد نحو شهرين من انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل أحادي من الاتفاق في خطوة، وصفت من مختلف الدول على مستوى العالم، بأنها أحادية، كما أنها أثارت حفيظة باقي الدول الموقعة، وأهمها: "الصين وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وروسيا"، والتي واصلت دعم الاتفاق إلى جانب الاتحاد الأوروبي.
من ناحية أخرى، نوه المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، بهرام قاسمي الى أن زيارة روحاني إلى أوروبا "تحظى بأهمة بارزة"، وأن من شأنها تقديم العديد من الحلول والتصورات أثر دقة بشأن التعاون بن إيران والدول الأوروبة.