أعلن وزير العدل التركي بكير بوزداغ، اليوم الأربعاء، فتح تحقيق عاجل، في سرقة بيانات 50 مليون مواطن تركي بينهم الرئيس رجب طيب أردوغان، ونشرها على الإنترنت.
وتتضمن المعلومات التي تم نشرها على شبكة الإنترنت، الاسم الشخصي لكل مواطن واسم العائلة والرقم الوطني ومكان الولادة والعنوان ومعلومات أخرى.
وهدد الموقع الذي نشر البيانات، دول أخرى بالاختراق ونشر بيانات مواطنيها بشكل مماثل وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.