الجيش الروسي: إجلاء ألف شخص من درعا
الإثنين 09/يوليو/2018 - 10:12 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أفاد ممثلي الجيش الروسي، أنهم ينون إجلاء، نحو ألف شخص من درعا عبر ممر إنساني، على حد ما ذكر على لسان ممثلي الجيش الروسي.
وفي محاولة للتذكير، باهم التفاصيل التي وقعت أمس حول درعا، فقد شهد اتفاق وقف اطلاق النار في محافظة درعا في جنوب سوريا، خرقا، لم يكن متوقعا، أمس الأحد، وذلك بسبب قصف متبادل بين الفصائل المعارضة وقوات النظام ومقتل أربعة مدنيين في غارات للطيران السوري، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وبحسب التصريحات التي أدلى بها المتحدث باسم فصائل المعارضة، فقد تقرر تأجيل تنفيذ أحد بنود الاتفاق والذي ينص على إجلاء المقاتلين المعارضين والمدنيين غير الراغبين بالتسوية مع قوات النظام.
وبضغط من عملية عسكرية واسعة، بدأتها قوات النظام بدعم روسي في 19 ونيو، وإثر مفاوضات مع مسؤولين روس، وافقت الفصائل المعارضة في محافظة درعا، مهد الاحتجاجات ضد النظام في العام 2011، الجمعة على التسوية.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس، في تصريحات رسمية، حول الأوضاع: "شنّت قوات النظام صباح اليوم ضربات جوية على بلدة ام المياذن في ريف درعا الجنوبي الشرقي، ما أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين"، مضيفاً: "بعد القصف العنيف، بدأت تلك القوات باقتحام البلدة" الواقعة شمال معبر نصيب الحدودي مع الأردن.
واستهدفت الطائرات الحربية السورية أيضاً الأحياء الواقعة تحت سيطرة الفصائل المعارضة في مدينة درعا، ما أسفر عن مقتل مدني، بحسب المصدر ذاته.
وفي محاولة للتذكير، باهم التفاصيل التي وقعت أمس حول درعا، فقد شهد اتفاق وقف اطلاق النار في محافظة درعا في جنوب سوريا، خرقا، لم يكن متوقعا، أمس الأحد، وذلك بسبب قصف متبادل بين الفصائل المعارضة وقوات النظام ومقتل أربعة مدنيين في غارات للطيران السوري، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وبحسب التصريحات التي أدلى بها المتحدث باسم فصائل المعارضة، فقد تقرر تأجيل تنفيذ أحد بنود الاتفاق والذي ينص على إجلاء المقاتلين المعارضين والمدنيين غير الراغبين بالتسوية مع قوات النظام.
وبضغط من عملية عسكرية واسعة، بدأتها قوات النظام بدعم روسي في 19 ونيو، وإثر مفاوضات مع مسؤولين روس، وافقت الفصائل المعارضة في محافظة درعا، مهد الاحتجاجات ضد النظام في العام 2011، الجمعة على التسوية.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس، في تصريحات رسمية، حول الأوضاع: "شنّت قوات النظام صباح اليوم ضربات جوية على بلدة ام المياذن في ريف درعا الجنوبي الشرقي، ما أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين"، مضيفاً: "بعد القصف العنيف، بدأت تلك القوات باقتحام البلدة" الواقعة شمال معبر نصيب الحدودي مع الأردن.
واستهدفت الطائرات الحربية السورية أيضاً الأحياء الواقعة تحت سيطرة الفصائل المعارضة في مدينة درعا، ما أسفر عن مقتل مدني، بحسب المصدر ذاته.