سن اليأس لن يكون راحة من آلام الدورة الشهرية لهذه الأسباب
الجمعة 20/يوليو/2018 - 08:19 م
آية محمد
طباعة
تعانى كثيرات أثناء فترات الدورة الشهرية من عدم الارتياح، والتي قد يصاحبها تقلصات وآلام عديدة، فضلا عن النزيف والإرهاق المستمر.
ورغم أن المشهور، أن كل هذه الآلام تنتهى بالوصول لسن اليأس إلا أن هناك مجموعة من الأعراض التي تعاني المرأة منها في صمت، مثل: جفاف المهبل، وانخفاض كثافة العظام، ومشاكل نفسية أخرى أهمها تقلبات المزاج والشك.
وتحتاج بعض الأعراض إلى وصف علاج هرموني يعتمد على هرمون الأستروجين لتخفيف أعراض سن اليأس، وإذا كان هناك التهاب في بطانة الرحم قد يصاحب العلاج الهرموني نزيف، وهنا يحدث الشك الذي يوحي بأن الدورة الشهرية عادت مرة أخرى، خاصة أن تدفق الدم يتشابه مع الدورة.
وبرجع السبب فى ذلك إلى العلاج الهرموني الذ1ى تتناوله المرأة لتخفيف اضطرابات التي تحدث في مرحلة انقطاع الطمث أو سن اليأس. لكن هرمون الاستروجين يحفّز المبيضين، ويؤدي ذلك إلى أن تنزف المرأة خاصة إذا كان لديها التهاب في بطانة الرحم، كما أن هذا الالتهاب يعتبر شائعاً في مرحلة سن اليأس، لذلك، لا ينصح بوصف العلاج الهرموني في سن اليأس لأي شخص.
فبعض النساء تعبرن مرحلة سن اليأس بسلاسة أو بقليل من التغيرات، لكن النساء اللاتي تواجهن صعوبات كبيرة وآلام في ممارسة الجماع وهبات ساخنة متكرّرة يوصف لهن العلاج الهرموني لمساعدتهن على التعامل مع هذه الأعراض.
وتلاحظ التقارير الطبية أن النساء اللاتي سبق لهن تناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم تستجبن على نحو جيد للعلاج الهرموني.
من ناحية أخرى، عند وجود نزيف لابد من استشارة الطبيب وإجراء فحوصات وعدم الاكتفاء بتشخيص النزيف باعتباره من آثار العلاج الهرموني لأعرض سن اليأس، فقد يكون سبب النزيف ورماً وقد يكون سرطانياً سواء في عنق الرحم أو المهبل أو المبيض.
ورغم أن المشهور، أن كل هذه الآلام تنتهى بالوصول لسن اليأس إلا أن هناك مجموعة من الأعراض التي تعاني المرأة منها في صمت، مثل: جفاف المهبل، وانخفاض كثافة العظام، ومشاكل نفسية أخرى أهمها تقلبات المزاج والشك.
وتحتاج بعض الأعراض إلى وصف علاج هرموني يعتمد على هرمون الأستروجين لتخفيف أعراض سن اليأس، وإذا كان هناك التهاب في بطانة الرحم قد يصاحب العلاج الهرموني نزيف، وهنا يحدث الشك الذي يوحي بأن الدورة الشهرية عادت مرة أخرى، خاصة أن تدفق الدم يتشابه مع الدورة.
وبرجع السبب فى ذلك إلى العلاج الهرموني الذ1ى تتناوله المرأة لتخفيف اضطرابات التي تحدث في مرحلة انقطاع الطمث أو سن اليأس. لكن هرمون الاستروجين يحفّز المبيضين، ويؤدي ذلك إلى أن تنزف المرأة خاصة إذا كان لديها التهاب في بطانة الرحم، كما أن هذا الالتهاب يعتبر شائعاً في مرحلة سن اليأس، لذلك، لا ينصح بوصف العلاج الهرموني في سن اليأس لأي شخص.
فبعض النساء تعبرن مرحلة سن اليأس بسلاسة أو بقليل من التغيرات، لكن النساء اللاتي تواجهن صعوبات كبيرة وآلام في ممارسة الجماع وهبات ساخنة متكرّرة يوصف لهن العلاج الهرموني لمساعدتهن على التعامل مع هذه الأعراض.
وتلاحظ التقارير الطبية أن النساء اللاتي سبق لهن تناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم تستجبن على نحو جيد للعلاج الهرموني.
من ناحية أخرى، عند وجود نزيف لابد من استشارة الطبيب وإجراء فحوصات وعدم الاكتفاء بتشخيص النزيف باعتباره من آثار العلاج الهرموني لأعرض سن اليأس، فقد يكون سبب النزيف ورماً وقد يكون سرطانياً سواء في عنق الرحم أو المهبل أو المبيض.