فيديوجراف| فاروق الأول.. نصبه الأزهر ملكًا وأطاح به الفساد
الأحد 29/يوليو/2018 - 12:06 م
عواطف الوصيف
طباعة
ظلت مصر تحت حكم ووطأة أسرة محمد علي، طيلة 183، شهدت خلالها العديد من الملوك والأمراء، وعلى الرغم من أن الملك فاروق الأول هو أخر من تولى حكم مصر من الأسرة العلوية، وكأن أقهلم خبرة وإنجازات، إلا أنه أكثر من ستظل سيرته وتاريخه في مصر يتداولان، وخلال النقاط التالية سنقدم أهم اللمحات والمحطات في حياة فاروق الأول.
-ولد فاروق الأول عام 1920 من أب تركي هو الملك أحمد فؤاد وأم مصرية هي الملكة نازلي.
-كان أبوه فؤاد الأول شديد التعصب لا يسمح له أو لأيا من أخوته الخروخ من أسوار القصر.
-كان يهاب والده ويخشاه ولم يتمكن من التقرب منه أو معاملته كصديق بسبب شدته في التعامل.
-سافر إلى بريطانيا لإتمام دراسته عام 1934 وهو أبن الـ14 عام.
-توفى أحمد فؤاد عام 1936 ليجد فاروق نفسه ملكا متوجا على مصر والسودان وهو في الـ16 من عمره.
-تمت الموافقة على تولية فاروق الحكم بفتوى من الأزهر الشريف بأنه بلغ سن الرشد بناءا على التاريخ الهجري.
-أحيط الملك فاروق بحفنه من ممثلي الفساد الذين تسببوا في ضياع شعبيته وحب الشعب له.
-اندلعت ثورة الجيش عام 1952 ليطاح بفاروق وتتحول مصر جمهورية.
-توفي فاروق في مارس 1965ودفن في مقابر إبراهيم باشا في الإمام الشافعي.
-نقلت رفات فاروق في عهد الرئيس محمد أنور السادات إلى المقبرة الملكية بمسجد الرفاعي بالقاهرة بناءا على وصيته.
-ولد فاروق الأول عام 1920 من أب تركي هو الملك أحمد فؤاد وأم مصرية هي الملكة نازلي.
-كان أبوه فؤاد الأول شديد التعصب لا يسمح له أو لأيا من أخوته الخروخ من أسوار القصر.
-كان يهاب والده ويخشاه ولم يتمكن من التقرب منه أو معاملته كصديق بسبب شدته في التعامل.
-سافر إلى بريطانيا لإتمام دراسته عام 1934 وهو أبن الـ14 عام.
-توفى أحمد فؤاد عام 1936 ليجد فاروق نفسه ملكا متوجا على مصر والسودان وهو في الـ16 من عمره.
-تمت الموافقة على تولية فاروق الحكم بفتوى من الأزهر الشريف بأنه بلغ سن الرشد بناءا على التاريخ الهجري.
-أحيط الملك فاروق بحفنه من ممثلي الفساد الذين تسببوا في ضياع شعبيته وحب الشعب له.
-اندلعت ثورة الجيش عام 1952 ليطاح بفاروق وتتحول مصر جمهورية.
-توفي فاروق في مارس 1965ودفن في مقابر إبراهيم باشا في الإمام الشافعي.
-نقلت رفات فاروق في عهد الرئيس محمد أنور السادات إلى المقبرة الملكية بمسجد الرفاعي بالقاهرة بناءا على وصيته.