فيديوجراف| هيكل سليمان.. أكذوبة برتوكولات صهيونية للقضاء على ماهية القدس الشرقية
الجمعة 03/أغسطس/2018 - 02:11 م
عواطف الوصيف
طباعة
القدس.. أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، تشهد منذ 51 عاما سلسلة من الانتهاكات التي يمارسها قوات الإحتلال الإسرائيلي، بشكل متعمد ومقصود، عيوننا إليها ترحل كل يوم تراها تبكي على أبناءها الذين يقتلون وتسفك دماءهم عمدا دون ذنب، من كيان فرض سيطرته عنوة على الأراض الفلسطينية ويسلب من الحقوق ما لا يحق له مجرد التفكير فيه، وخلال النقاط التالية سنحاول كشف سر إصرار قوات الإحتلال ضم القدس الشرقية تحديدا دون غيرها من أي منطقة أخرى في فلسطين.
القدس الشرقية تقع في الجانب الشرقي من مدينة القدس
انسحبت القوات البريطانية من القدس الشرقية عام 1948 .
وقعت القدس الشرقية تحت وطأة الإحتلال الإسرائيلي عام 1967.
تمثل الديانات الثلاث "الإسلام والمسيحية واليهودية" وتشمل المسجد الأقصى وكنيسة القيامة وحائط البراق.
-يشيع الصهاينة اكذوبة هيكل سليمان وتواجده في القدس الشرقية.
-يحاول صهيون إقناع العالم بوجود هيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى.
-يصر أبناء المسجد الأقصى على المقاومة والنضال لكي تظل القدس عربية.
-يتعرض المسجد الأقصى للعديد من الانتهاكات على يد قوات الإحتلال.
-منعت قوات الإحتلال المصليين من دخول المسجد وإيتاء الصلاة أكثر من مرة.
-يشكل الصهاينة خطورة على القدس والمسجد الأقصى .
-هيكل سليمان سلاح إسرائيل لهدم المسجد الأقصى.
وستظل المقاومة نبراسا فوق رؤوسنا وستظل القدس مهد لكل عربي رغم أنف كل صهيوني.
القدس الشرقية تقع في الجانب الشرقي من مدينة القدس
انسحبت القوات البريطانية من القدس الشرقية عام 1948 .
وقعت القدس الشرقية تحت وطأة الإحتلال الإسرائيلي عام 1967.
تمثل الديانات الثلاث "الإسلام والمسيحية واليهودية" وتشمل المسجد الأقصى وكنيسة القيامة وحائط البراق.
-يشيع الصهاينة اكذوبة هيكل سليمان وتواجده في القدس الشرقية.
-يحاول صهيون إقناع العالم بوجود هيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى.
-يصر أبناء المسجد الأقصى على المقاومة والنضال لكي تظل القدس عربية.
-يتعرض المسجد الأقصى للعديد من الانتهاكات على يد قوات الإحتلال.
-منعت قوات الإحتلال المصليين من دخول المسجد وإيتاء الصلاة أكثر من مرة.
-يشكل الصهاينة خطورة على القدس والمسجد الأقصى .
-هيكل سليمان سلاح إسرائيل لهدم المسجد الأقصى.
وستظل المقاومة نبراسا فوق رؤوسنا وستظل القدس مهد لكل عربي رغم أنف كل صهيوني.