تويتر تطلق حملة إعلانية جديدة لتوعية الناس بماهية الموقع
الثلاثاء 26/يوليو/2016 - 02:23 م
أطلقت شركة تويتر الإثنين 25 يوليو 2016، حملة إعلانية تسويقية جديدة، وتهدف تويتر من خلال الحملة إلى تعريف الأشخاص بمنصة تويتر ولماذا يجب عليهم أن يستخدموا الموقع، بالإضافة إلى محاولتها معالجة الارتباك الحاصل لدى المستخدمين حول الخدمة بشكل عام.
وتحاول الحملة تعريف الناس حول ماذا تعني تويتر، والتوضيح بأن المنصة تعتبر مصدر للحصول على الأخبار والترفيه والسياسة ابتداءاً من الأحداث الكبيرة حول العالم وصولاً إلى الأحداث اليومية البسيطة.
وأطلقت على الحملة اسم "انظر ما يحدث" (See what’s happening)، وتركز الحملة على عرض لمحة عن المحادثات التي تحدث على المنصة للقادمين الجدد.
وتقول الشركة أن ما يقرب من 90% من الناس في جميع أنحاء العالم تعرف تويتر كعلامة تجارية، ولكنهم لا يعرفون حقاً ما هي تويتر وماذا يحدث هناك.
ووجدت الشركة على سبيل المثال بأن معظم الناس الذين عرفوا تويتر لم يقوموا باستخدامها، وذلك لاعتقادهم بأنها عبارة عن شبكة اجتماعية للتواصل مع الأهل والأصدقاء ومنافسة لفيس بوك، الأمر الذي اشارت الشركة إلى انه اعتقاد خاطئ وأن تويتر ليست كذلك.
وتريد تويتر تغيير الفكرة الموجودة لدى الناس إلى أنه يجب عليهم القيام بالتغريد كل يوم، حيث تعاني الشركة من وجود مغالطات كثيرة لدى المستخدمين حول الخدمة، ويعود ذلك إلى فشل الشركة في شرح ماهيتها بشكل صحيح.
وتهدف الإعلانات لمساعدة الناس على فهم أن تويتر ليست عبارة عن شبكة اجتماعية مشابهة لفيس بوك، كما أنها ليست مكان يفرض على الأشخاص القيام بالتغريد كل يوم.
وتبرز الإعلانات بدلاً من ذلك إمكانية أن تكون تويتر بمثابة المكان الذي يسمح بانتشار الخبر، سواء كان ذلك في السياسة أو الحركات الاجتماعية أو غيرها من الأخبار.
وتظهر الكثير من الانتقادات والتي تشير إلى أن الشركة لا تعرف بالضبط ماذا تريد أن تكون وبالتالي فإن المستخدمين الجدد قد لا يعرفون الكيفية التي يفترض بهم استخدام تويتر بها.
وقد لا تكون الحملة الإعلانية كافية لتنشيط الركود في النمو الذي تعاني منه تويتر، إلا أنها تعتبر خطوة في الاتجاه الصحيح، وأشارت الشركة إلى أنه سيتم طرح الفيديوهات التسويقية والإعلانات الرقمية في الأيام والأسابيع المقبلة.
وتحاول الحملة تعريف الناس حول ماذا تعني تويتر، والتوضيح بأن المنصة تعتبر مصدر للحصول على الأخبار والترفيه والسياسة ابتداءاً من الأحداث الكبيرة حول العالم وصولاً إلى الأحداث اليومية البسيطة.
وأطلقت على الحملة اسم "انظر ما يحدث" (See what’s happening)، وتركز الحملة على عرض لمحة عن المحادثات التي تحدث على المنصة للقادمين الجدد.
وتقول الشركة أن ما يقرب من 90% من الناس في جميع أنحاء العالم تعرف تويتر كعلامة تجارية، ولكنهم لا يعرفون حقاً ما هي تويتر وماذا يحدث هناك.
ووجدت الشركة على سبيل المثال بأن معظم الناس الذين عرفوا تويتر لم يقوموا باستخدامها، وذلك لاعتقادهم بأنها عبارة عن شبكة اجتماعية للتواصل مع الأهل والأصدقاء ومنافسة لفيس بوك، الأمر الذي اشارت الشركة إلى انه اعتقاد خاطئ وأن تويتر ليست كذلك.
وتريد تويتر تغيير الفكرة الموجودة لدى الناس إلى أنه يجب عليهم القيام بالتغريد كل يوم، حيث تعاني الشركة من وجود مغالطات كثيرة لدى المستخدمين حول الخدمة، ويعود ذلك إلى فشل الشركة في شرح ماهيتها بشكل صحيح.
وتهدف الإعلانات لمساعدة الناس على فهم أن تويتر ليست عبارة عن شبكة اجتماعية مشابهة لفيس بوك، كما أنها ليست مكان يفرض على الأشخاص القيام بالتغريد كل يوم.
وتبرز الإعلانات بدلاً من ذلك إمكانية أن تكون تويتر بمثابة المكان الذي يسمح بانتشار الخبر، سواء كان ذلك في السياسة أو الحركات الاجتماعية أو غيرها من الأخبار.
وتظهر الكثير من الانتقادات والتي تشير إلى أن الشركة لا تعرف بالضبط ماذا تريد أن تكون وبالتالي فإن المستخدمين الجدد قد لا يعرفون الكيفية التي يفترض بهم استخدام تويتر بها.
وقد لا تكون الحملة الإعلانية كافية لتنشيط الركود في النمو الذي تعاني منه تويتر، إلا أنها تعتبر خطوة في الاتجاه الصحيح، وأشارت الشركة إلى أنه سيتم طرح الفيديوهات التسويقية والإعلانات الرقمية في الأيام والأسابيع المقبلة.