رابطة "موطني" تقود حملة لإنهاء التوترات في العلاقات الكندية السعودية
الأحد 12/أغسطس/2018 - 02:10 ص
سارة على
طباعة
أرسلت رابطة "موطني" والتي يشرف عليها المهندس أدوار ونيس، خطابًا رسميًا إلى البرلمان الكندي، بالإضافة إلى جاستن ترودو، رئيس وزراء كندا، للتعبير عن أسفها الشديد من الأزمة الراهنة التي ضربت العلاقات الكندية السعودية.
وتضم رابطة "موطني" عدد من المواطنين الكنديين من أصول ترجع للمنطقة العربية ودول الشرق الأوسط، وجاء خطاب الرابطة للتعبير عن حزنهم من تدهور العلاقات الكندية السعودية مؤخرًا، خاصة وأنهم أكدوا خلال الخطاب أن توتر العلاقات لا تصب في مصلحة دولة كندا أو المواطنين الكنديين بالإضافة للمواطنين السعوديين المتواجدينن في كندا وتربطهم مصالح في كندا بشكل أو بآخر.
فيما وطالبت الرابطة، من الحكومة الكندية بضرورة التوصل لحل لتلك الأزمة الراهنة على وجه السرعة، لمراعاة البعد الثقافي والسياسي بين البلدين، بالإضافة لمراعاة لغة الحوار مع دول المنطقة على أساس يقوم على الاحترام المتبادل والحرص على المواثيق والأعراف الدولية التي تحكم علاقة الدول ببعضها.
ومن جانبه، أكد المهندس أدوار ونيس، رئيس رابطة "موطني"، أن الرابطة تهيب بحكومة أوتاوا بذل المزيد من الجهد للتوصل لحلول سريعة لاحتواء الأزمة الراهنة مع المملكة العربية السعودية، حتى تعود العلاقة بين البلدين لما كانت عليه في السابق.
وتضم رابطة "موطني" عدد من المواطنين الكنديين من أصول ترجع للمنطقة العربية ودول الشرق الأوسط، وجاء خطاب الرابطة للتعبير عن حزنهم من تدهور العلاقات الكندية السعودية مؤخرًا، خاصة وأنهم أكدوا خلال الخطاب أن توتر العلاقات لا تصب في مصلحة دولة كندا أو المواطنين الكنديين بالإضافة للمواطنين السعوديين المتواجدينن في كندا وتربطهم مصالح في كندا بشكل أو بآخر.
فيما وطالبت الرابطة، من الحكومة الكندية بضرورة التوصل لحل لتلك الأزمة الراهنة على وجه السرعة، لمراعاة البعد الثقافي والسياسي بين البلدين، بالإضافة لمراعاة لغة الحوار مع دول المنطقة على أساس يقوم على الاحترام المتبادل والحرص على المواثيق والأعراف الدولية التي تحكم علاقة الدول ببعضها.
ومن جانبه، أكد المهندس أدوار ونيس، رئيس رابطة "موطني"، أن الرابطة تهيب بحكومة أوتاوا بذل المزيد من الجهد للتوصل لحلول سريعة لاحتواء الأزمة الراهنة مع المملكة العربية السعودية، حتى تعود العلاقة بين البلدين لما كانت عليه في السابق.