تدخل الأهل والروتين من أهم أسباب الطلاق
الثلاثاء 04/سبتمبر/2018 - 03:48 م
أمل عسكر
طباعة
اصبحت المشاكل الزوجية خطرا كبيرا على المجتمع المصري وتتزايد يوميا، ويمكن رصد أهم أسباب الطلاق كالآتي:
_ اختلاف الأولويات: يتوجب على الزوجين مناقشة أولويات واهتمامات حياتهما خلال فترة الخطوبة، وذلك من أجل الوصول إلى نقطة مشتركة بينهما، وقد يجد بعض الأزواج أنفسهم في طريق يختلف عن طريق شركاء حياتهم، مما يؤدي إلى زيادة الخلافات، وشعور كل طرف منهما بالغربة عن الآخر، ومما يؤدي إلى حدوث الطلاق.
_ تدخل الأهل: يتدخل الكثير من الأهل سواء من عائلة الزوج وعائلة الزوجة في تفاصيل الحياة الخاصة بالزوجين، هذا يؤدي إلى اختراق هذه العلاقة الخاصة، والتدخل في التفاصيل الصغيرة والكبيرة بينهما.
_ تقصير الطرفين في واجباتهما: لكل فرد في الأسرة واجبات ومسؤوليات تقع على عاتقه، وهو ملزم بتحملها، وخاصة الأزواج، يتوجب على الزوجة الاهتمام بالزوج، والبيت، والأولاد، وفي المقابل فعلى الزوج أن يتحمل الأعباء المالية، وقد يحدث تقصير من أحد الطرفين أو كليهما، فيوجه كل منهما اللوم على الآخر، ويوجه الاتهام له دون مراعاة الإمكانيات والظروف الخاصة به.
_ العنف وتحكم الأزواج: العدوانية تؤدي إلى نزع الحب والاحترام من العلاقة الزوجية، مما يجعلها أقرب إلى علاقة سيد ظالم بجارية، فيقوم الزوج تعنيفها بشكل متكرر دون أسباب تُذكر، سواء كان ذلك العنف لفظيًا كالسب، والسخرية، والانتقاد اللاذع، أو جسديًا كالضرب، مما يدفعها إلى التفكير في الخلاص من خلال اللجوء إلى فكرة الطلاق.
_ الخيانة الزوجية:وهي خيانة أحد الأزواج للآخر وتعتبر الضربة القوية التي تهدم استقرار العائلة، وذلك لأنها تمثل جرحًا عميقًا في العلاقة الزوجية التي تُبنى على الثقة، والإخلاص، والصدق، كما أنها من الأخطاء التي لا يستطيع الطرف الآخر أن يغفرها لشريك حياته، حتى وإن لم يحدث الطلاق بعدها، فإن حياتهما ستصبح أشبه بكابوس، وذلك بتجنب كل منهما الآخر.
_ الروتين: وهو الالتزام بنمط حياة تقليدي يتسبب في الملل والروتين الذي يعتبر من أهم أعداء العلاقة الزوجية، فمن المهم إدخال التجديدات، والقيام بأعمال جديدة من فترة إلى أخرى حتى لا يقع الزوجان في حالات الملل التي قد تؤدي في بعض الأحيان إلى الطلاق.
_ غياب التواصل بين الأزواج: هو خطر يعاني منه بعض الأزواج من عدم قدرتهم على فهم الطرف الآخر، والتأقلم مع الحياة معه، وعدم القدرة على فتح باب الحوار الذي يعزز الثقة بينهما، وبالتالي يؤدي ذلك إلى معاناة الطرفين من الوحدة، وقد تنتهي هذه الحالة بالطلاق في كثير من الأحيان.
_ اختلاف الأولويات: يتوجب على الزوجين مناقشة أولويات واهتمامات حياتهما خلال فترة الخطوبة، وذلك من أجل الوصول إلى نقطة مشتركة بينهما، وقد يجد بعض الأزواج أنفسهم في طريق يختلف عن طريق شركاء حياتهم، مما يؤدي إلى زيادة الخلافات، وشعور كل طرف منهما بالغربة عن الآخر، ومما يؤدي إلى حدوث الطلاق.
_ تدخل الأهل: يتدخل الكثير من الأهل سواء من عائلة الزوج وعائلة الزوجة في تفاصيل الحياة الخاصة بالزوجين، هذا يؤدي إلى اختراق هذه العلاقة الخاصة، والتدخل في التفاصيل الصغيرة والكبيرة بينهما.
_ تقصير الطرفين في واجباتهما: لكل فرد في الأسرة واجبات ومسؤوليات تقع على عاتقه، وهو ملزم بتحملها، وخاصة الأزواج، يتوجب على الزوجة الاهتمام بالزوج، والبيت، والأولاد، وفي المقابل فعلى الزوج أن يتحمل الأعباء المالية، وقد يحدث تقصير من أحد الطرفين أو كليهما، فيوجه كل منهما اللوم على الآخر، ويوجه الاتهام له دون مراعاة الإمكانيات والظروف الخاصة به.
_ العنف وتحكم الأزواج: العدوانية تؤدي إلى نزع الحب والاحترام من العلاقة الزوجية، مما يجعلها أقرب إلى علاقة سيد ظالم بجارية، فيقوم الزوج تعنيفها بشكل متكرر دون أسباب تُذكر، سواء كان ذلك العنف لفظيًا كالسب، والسخرية، والانتقاد اللاذع، أو جسديًا كالضرب، مما يدفعها إلى التفكير في الخلاص من خلال اللجوء إلى فكرة الطلاق.
_ الخيانة الزوجية:وهي خيانة أحد الأزواج للآخر وتعتبر الضربة القوية التي تهدم استقرار العائلة، وذلك لأنها تمثل جرحًا عميقًا في العلاقة الزوجية التي تُبنى على الثقة، والإخلاص، والصدق، كما أنها من الأخطاء التي لا يستطيع الطرف الآخر أن يغفرها لشريك حياته، حتى وإن لم يحدث الطلاق بعدها، فإن حياتهما ستصبح أشبه بكابوس، وذلك بتجنب كل منهما الآخر.
_ الروتين: وهو الالتزام بنمط حياة تقليدي يتسبب في الملل والروتين الذي يعتبر من أهم أعداء العلاقة الزوجية، فمن المهم إدخال التجديدات، والقيام بأعمال جديدة من فترة إلى أخرى حتى لا يقع الزوجان في حالات الملل التي قد تؤدي في بعض الأحيان إلى الطلاق.
_ غياب التواصل بين الأزواج: هو خطر يعاني منه بعض الأزواج من عدم قدرتهم على فهم الطرف الآخر، والتأقلم مع الحياة معه، وعدم القدرة على فتح باب الحوار الذي يعزز الثقة بينهما، وبالتالي يؤدي ذلك إلى معاناة الطرفين من الوحدة، وقد تنتهي هذه الحالة بالطلاق في كثير من الأحيان.