حتى لا ننسى.. الهجرة اليهودية تتصدر المشهد العربي من قلب دمشق
السبت 08/سبتمبر/2018 - 10:12 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الثامن سبتمبر الذكرى الواحد والثمانون للإجراءات التي أتخذتها الحكومة السورية عام 1937، والتي تمثللت في إتمام واستضافة ممثلي المؤتمر العربي، الذي كان بهدف مناقشة قضية فلسطين في ظل تزايد الهجرة اليهودية إليها برعاية المملكة المتحدة التي كانت حصلت على حق الانتداب على فلسطين.
يشار إلى أن الأوضاع حاليا في فلسطين لا تختلف كثيرا عن ما ذي قبل، إن لم تكن أسوأ، فقد أتخذت إجراءات تعفسفية، ضد اللاجئين من أبناء فلسطين، بمنع تمويل منظمة الأونروا، التي تهتم بشؤونهم، من قبل واشنطن، علاوة على إتمام عمليات الاستيطان اليهودى في قلب فلسطين، والذي يتم أيضا برعاية أمريكية.
من ناحية أخرى، تقوم قوات الإحتلال بالعديد من العمليات الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني، كان أخرها هدم قرية "الخان الأحمر"، وطرد جميع أهلها.
ومن المقرر أن تشهد المنطقة فعاليات صفقة القرن تحت رعاية واشنطن والتي تهدف إلى تقسيم فلسطين بالكامل.
يشار إلى أن الأوضاع حاليا في فلسطين لا تختلف كثيرا عن ما ذي قبل، إن لم تكن أسوأ، فقد أتخذت إجراءات تعفسفية، ضد اللاجئين من أبناء فلسطين، بمنع تمويل منظمة الأونروا، التي تهتم بشؤونهم، من قبل واشنطن، علاوة على إتمام عمليات الاستيطان اليهودى في قلب فلسطين، والذي يتم أيضا برعاية أمريكية.
من ناحية أخرى، تقوم قوات الإحتلال بالعديد من العمليات الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني، كان أخرها هدم قرية "الخان الأحمر"، وطرد جميع أهلها.
ومن المقرر أن تشهد المنطقة فعاليات صفقة القرن تحت رعاية واشنطن والتي تهدف إلى تقسيم فلسطين بالكامل.