مدير الدراسات برؤية لـ"بوابة المواطن": القيادة الفلسطينية مقبلة على خطوات تصعيديه تجاه أمريكا وإسرائيل.. والسبب!!
الأربعاء 31/أكتوبر/2018 - 09:29 ص
أحمد عبد الرحمن
طباعة
علق الباحث منصور أبو كريم، مدير الدراسات والأبحاث بمركز رؤية للدراسات السياسية والاستراتيجية، على قرار المجلس المركزي وتعليق الاعتراف بإسرائيل، قائلًا: " لا شك أن هناك تصعيد كبير في الخطاب السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية تجاه الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل.
وأضاف مدير الدراسات والأبحاث بمركز رؤية للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن التصعيد يشكل جرس إنذار للقوى الدولية والإقليمية بأن القيادة الفلسطينية مقبلة على اتخاذ خطوات تصعيدية إذا استمر الجمود السياسي كما هو وإذا استمر الموقف الأمريكي الحالي.
وتابع منصور أبو كريم، قائلًا لذلك قرارات المجلس المركزي يمكن قراءتها في سياق التخضير للخروج من مسار أوسلو، عبر وقف التنسيق الأمني وتعليق الاعتراف بإسرائيل لحين اعتراف الاحتلال بدولة فلسطين، فهذه القرارات ترسم الرؤية الفلسطينية لخروج منظم للعلاقة مع إسرائيل، في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه القضية الفلسطينية.
وكشف مدير الدراسات والأبحاث بمركز رؤية للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن المجلس المركزي ناقش كل القضايا التي تتعلق بالشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية على مدار يومين، وخرجت عنه مجموعة من القرارات التوصيات لأهم الأزمات والقضايا التي يجب رسم مسارها، مشيرًا إلى أن خلو البيان النهائي من الإشارة للتصعيد لا يعني إغفال الأمر، هناك إشادة للدور المصري وهذا كافي باعتبار أن الدور المصري يعمل على الجانب الأمني والسياسي.
وأضاف مدير الدراسات والأبحاث بمركز رؤية للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن التصعيد يشكل جرس إنذار للقوى الدولية والإقليمية بأن القيادة الفلسطينية مقبلة على اتخاذ خطوات تصعيدية إذا استمر الجمود السياسي كما هو وإذا استمر الموقف الأمريكي الحالي.
وتابع منصور أبو كريم، قائلًا لذلك قرارات المجلس المركزي يمكن قراءتها في سياق التخضير للخروج من مسار أوسلو، عبر وقف التنسيق الأمني وتعليق الاعتراف بإسرائيل لحين اعتراف الاحتلال بدولة فلسطين، فهذه القرارات ترسم الرؤية الفلسطينية لخروج منظم للعلاقة مع إسرائيل، في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه القضية الفلسطينية.
وكشف مدير الدراسات والأبحاث بمركز رؤية للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن المجلس المركزي ناقش كل القضايا التي تتعلق بالشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية على مدار يومين، وخرجت عنه مجموعة من القرارات التوصيات لأهم الأزمات والقضايا التي يجب رسم مسارها، مشيرًا إلى أن خلو البيان النهائي من الإشارة للتصعيد لا يعني إغفال الأمر، هناك إشادة للدور المصري وهذا كافي باعتبار أن الدور المصري يعمل على الجانب الأمني والسياسي.