عشقت التمثيل منذ الصغر ووجدت متعتها الحقيقة في تجسيد الشخصيات وكان أول عمل سينمائي لها مع محسن سرحان بفيلم "حياة الظلام" عام 1940.

تزوجت لولا صدقي 9 مرات أشهرهما كان زوجها الأول بأشهر رسام الأفيشات السينمائية، محمد راغب، وتزوجت مصور سينمائي إيطالي اسمه جياني دالمان وأشهر اسلامه وسمي باسم أمين المهدي، والرابع ثري من ذوي الأملاك، ويعيش على ثراء أبيه، ولكن خامس أزواجها، كان محللًا للزوج الرابع الذي طلقها ثلاث مرات.

والزوج السادس كان رسامًا فرنسيا، ولم يستمر زواجهما طويلًا وكان الزوج السابع ايطاليًا، يشغل منصب مدير فندقي المقطم والمنتزه وتزوجت الرجل الثامن، وهو علي رضوان مدير إنتاج شركة أفلامها السينمائية أما الزوج التاسع والأخير، فهو رجل أعمال أرمني، التقت به في لبنان ولكن لا حد يداري اذا كانت ماضيت معا بقيت عمرها ام انفصلت.

اشتركت لولا صدقي في فيلم "المليونيرة الصغيرة" مع فاتن حمامة وأول مشاركة سينمائية الدنجوان رشدي أباظة، التي احبته منذ اللحظة الأولى ولكن رشدي اباظة وقع في حب فاتن حمامة ولكن لم تعره اهتمامًا مما جعله ينزوي بعيدًا، حتى شعر بحب لولا لها ويبادلها نفس العشق والغرام، ولكن افترق الحبيبان سريعًا.