« التوك توك».. كارثة متنقلة تحمل جرائم لاحصر لها
الإثنين 25/فبراير/2019 - 01:07 ص
طارق طلبة
طباعة
أفة الألفية التالتة، تغزو مصر متسللة في غفلة إلى شوارع مصر الداخلية في عام 2005 ثم وبدون مقدمات، بدأ في الانتشار، حتى يومنا هذا، إلى أن وصل إلى الطرق السريعة في بعض الأحيان وبجميع محافظات مصر، وأصبح لاغنى عنه لدى عامة الشعب« التوك توك».
بداية ظهور التوك توك
بدات هذه المركبات في الظهور عام 2005 واستمر انتشارة إلى الوقت، الحاضر ونظرا إلى إيجابياته وعدم قدرة استغناء عامة الشعب عنه فبدأ التفكير في إيجاد أليات لتقنين« التوك توك» فبدأت الأجهزة المحلية بالمدن والقرى بمنح التوك توك، رخص داخلية لتحصيل رسوم عليها واستمرت هذة التصاريح حتي تم التعديل في قانون المرور عام 2008، والذي نص علي ترخيص التوك توك، وفق قواعد المرور الموجودة.
رأي المواطن في وجود التوك توك
أن التوكتوك كما له إيجابيات منها خدمت المواطنين في التنقل السريع بالمساحات الضيقة وأنه يعد كمصدر دخل وبوابة أمل لاكتساب الرزق لدى البعض ولكن المشكلات التي نواجهها ولقائدي التوكتوك، أدوار رئيسية في تلك المشكلات والجرائم بات علينا أما تقنينة أو محاربتة أومنعه من الظهور.
نماذج سلبية لظاهرة التوكتك
باتت الغالبية العظمى من قائدي التوكتوك أطفال، وصغار سن بلا رخص قيادة ولا رخص للمركبة نفسها ولأنه دون رقيب تحول معظم سائقيه إلى بلطجية، من لا يحمل منهم أسلحة بيضاء يحمل مخدرات.
ترصد بوابة المواطن بعض النماذج السلبية
وما اكثرها في مجتمعنا ظهورا في الأونة الأخيرة ومنها؛ السجن 10 سنوات لسائق «توك توك»، هتك عرض طفل في البحيرة، استدرج طفلا يبلغ من العمر 6 سنوات، واعتدى عليه جنسيا بعدما استوقفه حال سيره بالطريق العام طالبًا منه الحضوروقام بهتك عرضه دون رحمة مستغلًا صغر سنه.
والأخر اغتصب طفلة في كرداسة رغم أبويتة لها، كان له مقصدا يهتك عرض طفلته به، بعدما انفصل عن والدتها ومن ابلغ، وفضح الواقعة بعد تكرارها اختها الكبرى البالغة، من العمر 18 عام.
حبس سائق «توكتوك» في واقعة قتل صيدلي باكتوبر، صيدلي بالغ من العمر 24 يُدعى، «إسلام.م»، مما أدى إلى وفاته بعد 3 أسابيع من تلقى العلاج بأحد المستشفيات الخاصة بنزيف فالمخ.
هذا وتعمل الأجهزة على مقاومة تلك الجرائم.
بداية ظهور التوك توك
بدات هذه المركبات في الظهور عام 2005 واستمر انتشارة إلى الوقت، الحاضر ونظرا إلى إيجابياته وعدم قدرة استغناء عامة الشعب عنه فبدأ التفكير في إيجاد أليات لتقنين« التوك توك» فبدأت الأجهزة المحلية بالمدن والقرى بمنح التوك توك، رخص داخلية لتحصيل رسوم عليها واستمرت هذة التصاريح حتي تم التعديل في قانون المرور عام 2008، والذي نص علي ترخيص التوك توك، وفق قواعد المرور الموجودة.
رأي المواطن في وجود التوك توك
أن التوكتوك كما له إيجابيات منها خدمت المواطنين في التنقل السريع بالمساحات الضيقة وأنه يعد كمصدر دخل وبوابة أمل لاكتساب الرزق لدى البعض ولكن المشكلات التي نواجهها ولقائدي التوكتوك، أدوار رئيسية في تلك المشكلات والجرائم بات علينا أما تقنينة أو محاربتة أومنعه من الظهور.
نماذج سلبية لظاهرة التوكتك
باتت الغالبية العظمى من قائدي التوكتوك أطفال، وصغار سن بلا رخص قيادة ولا رخص للمركبة نفسها ولأنه دون رقيب تحول معظم سائقيه إلى بلطجية، من لا يحمل منهم أسلحة بيضاء يحمل مخدرات.
ترصد بوابة المواطن بعض النماذج السلبية
وما اكثرها في مجتمعنا ظهورا في الأونة الأخيرة ومنها؛ السجن 10 سنوات لسائق «توك توك»، هتك عرض طفل في البحيرة، استدرج طفلا يبلغ من العمر 6 سنوات، واعتدى عليه جنسيا بعدما استوقفه حال سيره بالطريق العام طالبًا منه الحضوروقام بهتك عرضه دون رحمة مستغلًا صغر سنه.
والأخر اغتصب طفلة في كرداسة رغم أبويتة لها، كان له مقصدا يهتك عرض طفلته به، بعدما انفصل عن والدتها ومن ابلغ، وفضح الواقعة بعد تكرارها اختها الكبرى البالغة، من العمر 18 عام.
حبس سائق «توكتوك» في واقعة قتل صيدلي باكتوبر، صيدلي بالغ من العمر 24 يُدعى، «إسلام.م»، مما أدى إلى وفاته بعد 3 أسابيع من تلقى العلاج بأحد المستشفيات الخاصة بنزيف فالمخ.
هذا وتعمل الأجهزة على مقاومة تلك الجرائم.