فيديو| نجاح الموجي يسخر من عمرو دياب ولطيفة ومحمد فؤاد
الثلاثاء 26/فبراير/2019 - 03:50 م
عربي السيد
طباعة
نشرت صفحة ساخرون على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" مقطع نادر من مسرحية "الواد ده كويتي" للفنان الراحل نجاح الموجي، وكان يسخر فيه من بعض المغنيين الشباب في بداية التسعينات.
وذكر نجاح الموجي خلال الفيديو بعض الأغاني التي كانت في هذه الحقبة مثل أغنية "لولاكي" للفنان علي حميدة وأغنية "يلا بينا يلا" للفنان محمد فؤاد وأيضا لم يسلم الهضبة عمرو دياب والفنانة لطيفة من السخرية، كما انتقد أسلوب تقديم الفنانين لهذه الأغاني.
وذكر نجاح الموجي خلال الفيديو بعض الأغاني التي كانت في هذه الحقبة مثل أغنية "لولاكي" للفنان علي حميدة وأغنية "يلا بينا يلا" للفنان محمد فؤاد وأيضا لم يسلم الهضبة عمرو دياب والفنانة لطيفة من السخرية، كما انتقد أسلوب تقديم الفنانين لهذه الأغاني.
إقرأ أيضا :ـ 58 ثانية ضحك .. سبب تسمية نجاح الموجي بهذا الأسم !
وانهالت التعليقات على الفيديو بالترحم عليه بينما علقت نجلاء "الله يرحمه ويغفر ليه مكنش يعرف إن الزهر هايلعب معاهم" وعلق آخر "لو شاف ولا سمع بتوع المهرجانات كان عمل إيه".
يذكر أن مسرحية "الواد ده كويتي" عرضت سنة 1992 وتدور قصتها حول حكاية شاب كويتي تزوج من مصرية اثناء دراسته في مصر، وأنجب ولدًا يتركه مع أمه، ويعود للكويت على أن يعود لهم مرة اخرى، لكنه بالكويت يتعرض لحادث يجعله يفقد الذاكرة سنوات طويله تزوج خلالها وأنجب ابناء، ثم تعود إليه الذاكره بعد سنوات، فيقرر إحضار ابنه للكويت، والتفكير بكيفية لكشف الموضوع لأسرته.
بدأ الموجي حياته مع ثلاثي أضواء المسرح في أواخر الستينات، عندما أسند إليه المخرج محمد سالم والفنان جورج سيدهم دورًا هامًّا في مسرحية "فندق الأشغال الشاقة" عام 1969، وقد أثرى الموجي شاشتي التليفزيون والسينما بأعماله الكوميدية التي ترك منها رصيدًا كبيرًا خاصة في المسرح، أهمها دوره في مسلسل أهلًا بالسكان عام 1984. وقد تخرج في المعهد العالي للخدمة الاجتماعية ولم يترك وظيفته في هذا المجال إلى جانب عمله في مجال الفن حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة.
وانهالت التعليقات على الفيديو بالترحم عليه بينما علقت نجلاء "الله يرحمه ويغفر ليه مكنش يعرف إن الزهر هايلعب معاهم" وعلق آخر "لو شاف ولا سمع بتوع المهرجانات كان عمل إيه".
يذكر أن مسرحية "الواد ده كويتي" عرضت سنة 1992 وتدور قصتها حول حكاية شاب كويتي تزوج من مصرية اثناء دراسته في مصر، وأنجب ولدًا يتركه مع أمه، ويعود للكويت على أن يعود لهم مرة اخرى، لكنه بالكويت يتعرض لحادث يجعله يفقد الذاكرة سنوات طويله تزوج خلالها وأنجب ابناء، ثم تعود إليه الذاكره بعد سنوات، فيقرر إحضار ابنه للكويت، والتفكير بكيفية لكشف الموضوع لأسرته.
بدأ الموجي حياته مع ثلاثي أضواء المسرح في أواخر الستينات، عندما أسند إليه المخرج محمد سالم والفنان جورج سيدهم دورًا هامًّا في مسرحية "فندق الأشغال الشاقة" عام 1969، وقد أثرى الموجي شاشتي التليفزيون والسينما بأعماله الكوميدية التي ترك منها رصيدًا كبيرًا خاصة في المسرح، أهمها دوره في مسلسل أهلًا بالسكان عام 1984. وقد تخرج في المعهد العالي للخدمة الاجتماعية ولم يترك وظيفته في هذا المجال إلى جانب عمله في مجال الفن حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة.