فيروس الإيبولا يصيب ألف شخص في الكونغو
الإثنين 25/مارس/2019 - 06:18 م
نور مقلد
طباعة
صرحت وزارة الصحة في الكونغو اليوم الاثنين أن حالات الإصابة بفيروس الإيبولا وصلت إلى 1000 شخص، وبلغ عدد الوفيات حوالي 629 فردًا، وانتشر المرض مؤخرًا في العالم.
واستعد العاملون في مجال الصحة بشكل كبير لمقاومة المرض ونشر الوعي لتجنبه، ويظهر على المصابين بفيروس الإيبولا حمى مفاجأة والآلام في العضلات وصداع والتهاب في الحلق يتبعها قيء شديد وإسهال ونزيف داخلي وخارجي على حد سواء مثل نزيف اللثة وحدوث طفح جلدي، وذلك حسبما نشرته الصفحة الرسمية لمنظمة الصحة العالمية.
وأفادت التقنيات الحديثة مثل اللقاح والعلاجات التجريبية وعلاجات جهاز المناعة والأدوية للحد من انتشار فيروس الإيبولا، ولكن لا يوجد حاليًا لقاحات مرخصة ضد المرض، بيد أن هناك لقاحين اثنين يُحتمل أن يكافحاه لذلك يخضعان لاختبار يقيس مدى أمانه لإعطائهما للإنسان المصاب.
وتفشى فيروس الإيبولا في الكونغو يرجع لعد ثقة المواطنين وانعدام الأمن في أجزاء متفرقة من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ونشرت وزرة الصحة في الكونغو بيانًا يؤكد أن"العدد الإجمالي الآن أصبح 1009 حالة " مضيفًا إلى كمية الجهود المبذولة لاحتواء هذا الفيروس الخطير.
وقادت وزارة الصحة في الكونغو حملة توعية بالتعاون مع بعض الشركاء أدت إلى الحد من الانتشار الجغرافي للمرض.
ورصدت السلطات في وقت سابق حالة مصابة بفيروس الإيبولا في مدينة بونيا، والتي يبلغ عدد سكانها مليون شخص.
ومن الجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا انتشر في نهاية عام 2014 في غرب إفريقيا، وأدى إلى وفاة 11 ألف شخصًا، وفي عام 2016 أعلنت وزارة الصحة العالمية القضاء على هذا الوباء، والآن عاد هذا الفيروس من جديد ولكن في الكونغو.
واستعد العاملون في مجال الصحة بشكل كبير لمقاومة المرض ونشر الوعي لتجنبه، ويظهر على المصابين بفيروس الإيبولا حمى مفاجأة والآلام في العضلات وصداع والتهاب في الحلق يتبعها قيء شديد وإسهال ونزيف داخلي وخارجي على حد سواء مثل نزيف اللثة وحدوث طفح جلدي، وذلك حسبما نشرته الصفحة الرسمية لمنظمة الصحة العالمية.
وأفادت التقنيات الحديثة مثل اللقاح والعلاجات التجريبية وعلاجات جهاز المناعة والأدوية للحد من انتشار فيروس الإيبولا، ولكن لا يوجد حاليًا لقاحات مرخصة ضد المرض، بيد أن هناك لقاحين اثنين يُحتمل أن يكافحاه لذلك يخضعان لاختبار يقيس مدى أمانه لإعطائهما للإنسان المصاب.
وتفشى فيروس الإيبولا في الكونغو يرجع لعد ثقة المواطنين وانعدام الأمن في أجزاء متفرقة من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ونشرت وزرة الصحة في الكونغو بيانًا يؤكد أن"العدد الإجمالي الآن أصبح 1009 حالة " مضيفًا إلى كمية الجهود المبذولة لاحتواء هذا الفيروس الخطير.
وقادت وزارة الصحة في الكونغو حملة توعية بالتعاون مع بعض الشركاء أدت إلى الحد من الانتشار الجغرافي للمرض.
ورصدت السلطات في وقت سابق حالة مصابة بفيروس الإيبولا في مدينة بونيا، والتي يبلغ عدد سكانها مليون شخص.
ومن الجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا انتشر في نهاية عام 2014 في غرب إفريقيا، وأدى إلى وفاة 11 ألف شخصًا، وفي عام 2016 أعلنت وزارة الصحة العالمية القضاء على هذا الوباء، والآن عاد هذا الفيروس من جديد ولكن في الكونغو.