خاص|باحث كردي: علم بلادنا خلف ملك الأردن إنتصار جديد
الأحد 07/أبريل/2019 - 10:15 م
سيد مصطفى
طباعة
قال إبراهيم كابان الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، أن الدول المحتلة لكوردستان لا تريد بأي شكل من الأشكال تبلور شخصية كردية منفصلة قائمة بنفسها.
الباحث الكردي
وأكد إبراهيم كابان،الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" أن الدول المحتلة لكوردستان يريدون كردا بلا عقل وبلا تفكير، يدخلونه في متاهات الخرافات والوعود الوهمية، ويسيرونه وفق مشاريعهم وسياساتهم.
وأضاف إبراهيم كابان الباحث الكردي ورئيس موقع الجيو إستراتيجي، أن تركيا تريد كوردًا على مقاسها، فيسمونه بـ الكردي الجيد، ونجحت ذلك على المستوى الكوردستاني، مبينًا أن إيران تريد كوردًا تحت الطلب، ونجحت في إيجاد شريحة كوردية تخدم مشاريعهم، مبينًا أن النظام السوري نجح في خلق شخصية على شاكلته وسموه بالكورد الوطنيين، وبين هذا وذاك وتلك تحارب الأنظمة المحتلة لكوردستان أي تبلور للشخصية الكردية.
وبين الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، أن إيران يجدون الحرب التركية المفتوحة ضد الكفر الذي تبلور في روجآفا، لأن تركيا تدرك تمامًا إن هذا الفكر صنعت الشخصية الكوردية المتكاملة، وهذا يعني لم يعد يستطيع التركي التحكم بهذا الجزء من كوردستان، ولهذا صنعت تركيا مجموعة كورد على شاكلتها في روجآفا "الإقليم الكردي في سوريا" وبها وبطرف كوردستاني آخر سوف تحارب الفكر والفلسفة التي تبلورت في روجآفا مع الشخصية الكردية.
وأردف الباحث الكردي ورئيس موقع الجيو إستراتيجي، أنه سعيد ان أرى العلم الكردي خلف الرئيس البارزاني في ضيافة ملك الأردن، وعزف النشيد الكوردي هي رقيب في دير الزور بعد الانتصارات على داعش.
وأشار الباحث الكردي، أن وضع العلم الكردي خلف الرئيس البارزاني في ضيافة ملك الأردن، مكان الاحترام والتقدير، وخطوة مباركة تسجل له، متمنيًا ان تتمسك الإدارة الذاتية في روج آفا وحكومة إقليم كوردستان بالميراث الكوردستاني القومي في جميع مناسباتهم وقبل كل شيء بتطوير علاقاتهم البينية الكوردستانية، مبيناُ أن روجآفا هو حضن السيد البارزاني، وهولير هي حضن الادارة الذاتية،وعلى الإدارتين النظر إلى القضايا الكردستانية العليا.
الباحث الكردي
وأكد إبراهيم كابان،الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" أن الدول المحتلة لكوردستان يريدون كردا بلا عقل وبلا تفكير، يدخلونه في متاهات الخرافات والوعود الوهمية، ويسيرونه وفق مشاريعهم وسياساتهم.
وأضاف إبراهيم كابان الباحث الكردي ورئيس موقع الجيو إستراتيجي، أن تركيا تريد كوردًا على مقاسها، فيسمونه بـ الكردي الجيد، ونجحت ذلك على المستوى الكوردستاني، مبينًا أن إيران تريد كوردًا تحت الطلب، ونجحت في إيجاد شريحة كوردية تخدم مشاريعهم، مبينًا أن النظام السوري نجح في خلق شخصية على شاكلته وسموه بالكورد الوطنيين، وبين هذا وذاك وتلك تحارب الأنظمة المحتلة لكوردستان أي تبلور للشخصية الكردية.
وبين الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، أن إيران يجدون الحرب التركية المفتوحة ضد الكفر الذي تبلور في روجآفا، لأن تركيا تدرك تمامًا إن هذا الفكر صنعت الشخصية الكوردية المتكاملة، وهذا يعني لم يعد يستطيع التركي التحكم بهذا الجزء من كوردستان، ولهذا صنعت تركيا مجموعة كورد على شاكلتها في روجآفا "الإقليم الكردي في سوريا" وبها وبطرف كوردستاني آخر سوف تحارب الفكر والفلسفة التي تبلورت في روجآفا مع الشخصية الكردية.
وأردف الباحث الكردي ورئيس موقع الجيو إستراتيجي، أنه سعيد ان أرى العلم الكردي خلف الرئيس البارزاني في ضيافة ملك الأردن، وعزف النشيد الكوردي هي رقيب في دير الزور بعد الانتصارات على داعش.
وأشار الباحث الكردي، أن وضع العلم الكردي خلف الرئيس البارزاني في ضيافة ملك الأردن، مكان الاحترام والتقدير، وخطوة مباركة تسجل له، متمنيًا ان تتمسك الإدارة الذاتية في روج آفا وحكومة إقليم كوردستان بالميراث الكوردستاني القومي في جميع مناسباتهم وقبل كل شيء بتطوير علاقاتهم البينية الكوردستانية، مبيناُ أن روجآفا هو حضن السيد البارزاني، وهولير هي حضن الادارة الذاتية،وعلى الإدارتين النظر إلى القضايا الكردستانية العليا.