شخصيات لا تنسى| كيف جاءت فوازير نيللي ضربة حظ لها ؟
السبت 08/يونيو/2019 - 05:13 ص
ندى محمد
طباعة
داخل التاريخ الإنساني شخصيات لا تنسى رسمت محاور الحضارة بكافة أشكالها وصورها، وساهمت بشكل كبير وواضح في رسم الوعي والتأثير بنواحي الحياة المختلفة، ومن ضمن تلك الشخصيات نيللي.
شخصيات لا تنسى « نيللي »
أردنا أن نقدم شخصيات لا تنسى، اليوم عن الفنانة الاستعراضية نيللي التي تميزت بأدوارها والملامح الغربية، والضحكة العفوية.
اشتهرت الفنانة نيللي في السينما المصرية بالملامح الغربية، والضحكة العفوية والتي تجعلك تقف امامها مذهولًا بجمالها الراقي فهي صاحبة القوام الرشيق فهي النجمة الاستعراضية التي حفرت اسمها بالذهب.
نشأت الفنانة نيللي بين عائلة فنية من الطراز الرفيع مع شقيقتها الكبرى الطفلة المعجزة فيروز،ووالدتها صاحبة الصوت الجميل في مرحلة الطفولة ظهرت امام الشاشة المصرية بوجه بريء طفلة بيضاء، لتلعب دور ابنة عماد حمدي في فيلم الحرمان وتميزت في هذا الدور.
حتى وصلت الي سن المراهقة وقدمت فيلم “المراهقة الصغيرة”، الذي يعتبر أول لها حتى تملأ الشاشة الفضية الكثير من الحيوية حتى ظل الفن هو محور حياتها الرئيسي ولكن كانت او زيجة لها من المخرج حسام الدين مصطفى، والذي كان يكبرها بسنوات وتعرفت عليه منذ المراهقة ولكن لم تعترف نيللي لاهلها انها سوف ترتبط بالمخرج الكبير حتى تركت منزل أهلها ثم تزوجت المخرج ولكن اكتشفت بعد ذلك عن حبهم كان ضائع ثم تزوجت لعدات مرات وبعد ذلك تألقت في الفوازير مع المخرج الكبير فهمي عبد الحميد.
واشتهرت بسرعة الصاروخ في جميع الدول العربية الكثير حينما قدمت العديد من الفوازير الرائعه والمثيرة للإعجاب بالملابس الخلابه والرقص المذهل والغناء المطلق ولكن جاءت بداية الفوازير لنيللي كضربة حظ وذلك عندما عرض عليها المخرج فهمي عبد الحميد أن تعرض معه برنامج اسمه «كاريكاتير»، عن فن الرسوم المتحركة، ولم تلفت الفكرة انتباه نيللي، ولكنها أصبحت مغرومه في فن الفوازير وعندما تتذكر الفوازير تلمع عيناها.
اقرأ أيضا| نوستالجيا صباحية| «كان في فراشة» على صوت نيللي
شخصيات لا تنسى « نيللي »
أردنا أن نقدم شخصيات لا تنسى، اليوم عن الفنانة الاستعراضية نيللي التي تميزت بأدوارها والملامح الغربية، والضحكة العفوية.
اشتهرت الفنانة نيللي في السينما المصرية بالملامح الغربية، والضحكة العفوية والتي تجعلك تقف امامها مذهولًا بجمالها الراقي فهي صاحبة القوام الرشيق فهي النجمة الاستعراضية التي حفرت اسمها بالذهب.
نشأت الفنانة نيللي بين عائلة فنية من الطراز الرفيع مع شقيقتها الكبرى الطفلة المعجزة فيروز،ووالدتها صاحبة الصوت الجميل في مرحلة الطفولة ظهرت امام الشاشة المصرية بوجه بريء طفلة بيضاء، لتلعب دور ابنة عماد حمدي في فيلم الحرمان وتميزت في هذا الدور.
حتى وصلت الي سن المراهقة وقدمت فيلم “المراهقة الصغيرة”، الذي يعتبر أول لها حتى تملأ الشاشة الفضية الكثير من الحيوية حتى ظل الفن هو محور حياتها الرئيسي ولكن كانت او زيجة لها من المخرج حسام الدين مصطفى، والذي كان يكبرها بسنوات وتعرفت عليه منذ المراهقة ولكن لم تعترف نيللي لاهلها انها سوف ترتبط بالمخرج الكبير حتى تركت منزل أهلها ثم تزوجت المخرج ولكن اكتشفت بعد ذلك عن حبهم كان ضائع ثم تزوجت لعدات مرات وبعد ذلك تألقت في الفوازير مع المخرج الكبير فهمي عبد الحميد.
واشتهرت بسرعة الصاروخ في جميع الدول العربية الكثير حينما قدمت العديد من الفوازير الرائعه والمثيرة للإعجاب بالملابس الخلابه والرقص المذهل والغناء المطلق ولكن جاءت بداية الفوازير لنيللي كضربة حظ وذلك عندما عرض عليها المخرج فهمي عبد الحميد أن تعرض معه برنامج اسمه «كاريكاتير»، عن فن الرسوم المتحركة، ولم تلفت الفكرة انتباه نيللي، ولكنها أصبحت مغرومه في فن الفوازير وعندما تتذكر الفوازير تلمع عيناها.
اقرأ أيضا| نوستالجيا صباحية| «كان في فراشة» على صوت نيللي