خلال مشاركته في المؤتمر العربي للتحكيم الدكتور ثاني آل ثاني : قطر تدعم الطرق البديلة لفض المنازعات
السبت 30/سبتمبر/2023 - 03:50 م
شيماء خلف
طباعة
أشاد بتطور العلاقات المصرية القطرية
أكد سعادة الشيخ الدكتور ثاني بن علي آل ثاني ، عضو مجلس إدارة مركز قطر للتوثيق والتحكيم ورئيس الوفد القطري المشارك في المؤتمر العربي الرابع للتحكيم، أن دولة قطر تدعم الطرق البديلة لفض المنازعات والتحكيم كوسيلة ناجزة لحل الخلافات.
وأضاف خلال حديثه لموقع "المواطن" على هامش المؤتمر العربي الرابع للتحكيم "تمكين وتوطين" والذي يشارك فيه ١٨ دولة عربية، أن المؤتمر يهدف إلى توطين ودعم صناعة التحكيم في المنطقة العربية ، والحد من هجرة قضايا التحكيم لمقرات تحكيم أجنبية ، مشيدا بالمجهود الكبير الذي يقدمه المحكمين العرب .
وأشار إلى أن التحكيم في منازعات الإستثمار شهد تطورات كبيرة في الآونة الأخيرة انعكست بشكل إيجابي على إجراءات ومبادئ التحكيم في منازعات الإستثمار.
وفي ختام كلمته ، أشاد بالتنظيم الكبير للمؤتمر وحسن الضيافة ، وتطور العلاقات المصرية القطرية .
ويهدف المؤتمر إلى تمكين المحكمين العرب على المستويين العربي والدولي، ودعم اختيارهم في القضايا الكبرى؛ وذلك من خلال الإطلاع على التجارب الأجنبية الناجحة في شأن توطين صناعة التحكيم،
محاور المؤتمر
ويناقش المؤتمر عدة محاور منها دور القوانين والتشريعات في تمكين وتوطين صناعة التحكيم في المنطقة العربية، ودور القضاء العربي في دعم الدول العربية مقرات مفضلة للتحكيم، وأيضاً دور مراكز ومؤسسات التحكيم في هذا الإطار، وأخيراً الواجبات القانونية والأخلاقية للمحكمين وأثره على تمكينهم.
الجدير بالذكر أن المؤتمر العربي الرابع للتحكيم يشهد مشاركة 110 شخصية عربية بارزة من 18 دولة عربية وهم مصر، السعودية، الإمارات، قطر، ليبيا، سلطنة عمان، اليمن، فلسطين، الجزائر، المغرب، الصومال، موريتانيا، الكويت، البحرين، سوريا، لبنان، الأردن، وتونس.
أكد سعادة الشيخ الدكتور ثاني بن علي آل ثاني ، عضو مجلس إدارة مركز قطر للتوثيق والتحكيم ورئيس الوفد القطري المشارك في المؤتمر العربي الرابع للتحكيم، أن دولة قطر تدعم الطرق البديلة لفض المنازعات والتحكيم كوسيلة ناجزة لحل الخلافات.
وأضاف خلال حديثه لموقع "المواطن" على هامش المؤتمر العربي الرابع للتحكيم "تمكين وتوطين" والذي يشارك فيه ١٨ دولة عربية، أن المؤتمر يهدف إلى توطين ودعم صناعة التحكيم في المنطقة العربية ، والحد من هجرة قضايا التحكيم لمقرات تحكيم أجنبية ، مشيدا بالمجهود الكبير الذي يقدمه المحكمين العرب .
وأشار إلى أن التحكيم في منازعات الإستثمار شهد تطورات كبيرة في الآونة الأخيرة انعكست بشكل إيجابي على إجراءات ومبادئ التحكيم في منازعات الإستثمار.
وفي ختام كلمته ، أشاد بالتنظيم الكبير للمؤتمر وحسن الضيافة ، وتطور العلاقات المصرية القطرية .
ويهدف المؤتمر إلى تمكين المحكمين العرب على المستويين العربي والدولي، ودعم اختيارهم في القضايا الكبرى؛ وذلك من خلال الإطلاع على التجارب الأجنبية الناجحة في شأن توطين صناعة التحكيم،
محاور المؤتمر
ويناقش المؤتمر عدة محاور منها دور القوانين والتشريعات في تمكين وتوطين صناعة التحكيم في المنطقة العربية، ودور القضاء العربي في دعم الدول العربية مقرات مفضلة للتحكيم، وأيضاً دور مراكز ومؤسسات التحكيم في هذا الإطار، وأخيراً الواجبات القانونية والأخلاقية للمحكمين وأثره على تمكينهم.
الجدير بالذكر أن المؤتمر العربي الرابع للتحكيم يشهد مشاركة 110 شخصية عربية بارزة من 18 دولة عربية وهم مصر، السعودية، الإمارات، قطر، ليبيا، سلطنة عمان، اليمن، فلسطين، الجزائر، المغرب، الصومال، موريتانيا، الكويت، البحرين، سوريا، لبنان، الأردن، وتونس.