بالفيديو.. رأي الجيل السابق في التحرش: "المعاكسة زمان تؤدي للزواج.. دلوقتي تودي القسم"
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 05:47 م
أية محمد - أية علاء
طباعة
تـشغل ظاهرة التحرش الجنسي أهمية كبيرة في المجتمعات الإنسانية، حيث أصبح التحرش الجنسي في خلال السنوات الأخيرة وباء مجتمعي، نعرف أن المعاكسات كانت موجودة في الخمسينات والستينيات من القرن الماضي، ولكن لم يكن المجتمع يتقبل التحرش الجنسي بصورته الحالية في هذا الوقت، العامل الوحيد الذي نستطيع أن نشير إليه هو أن التحرش الجنسي هو سلوك عدواني يعكس العنف.
وفي جولة ميدانية لـ "المواطن"، حول ردود أفعال المواطنين عن مشكلة التحرش الجنسي والمعاكسات، ننقل لكم الآراء وردود الأفعال عن الموضوع بمنتهى الشفافية.
قال "سعد"، البالغ من العمر 65 عام، أن السبب الرئيسي في تدهور مستوى "المعاكسة"، وتحولها إلي حالات تحرش: "شباب مصر كانت غير كدة، كان فى أمان، وكان فيه خير، كانت البنات تنزل ف اى وقت، كنا احسن جيل حتى اللى بيعاكس كان بيعاكس بأدب، لكن دلوقتى انا بخاف أنزل بنتى تحت البيت".
وأضافت "مدام عزة" التي تبلغ من العمر 50 عام قائلة: "دى قلة أدب، زمان كان في ناس محترمة، كنا طول اليوم ف الشارع من السينما للمسرح وكانت الناس نضيفة وكانت بتعاكس بشياكة، أما دلوقتى انا بخاف على الولد اكتر من البنت"، وتابعت: "انا بنتى اتجوزت وبخاف عليها اكتر من الاول"، موضحة أن السبب الحقيقي وراء التحرش والمعاكسات، هي انعدام التربية، وعدم وجود فكر ديني أو أخلاقي.
وفى نفس السياق، قال المواطن "محمد"، المُسن البالغ من العمر 82 عاما: "الجيل ده جيل قهاوى وكافيهات، جيل تعاطى المخدرات والفراغ، والإدمان يعمل اكتر من كدة، تحرش وسرقة واغتصاب، اما زمان كان فى تربية وأخلاق وتعليم وخوف من الأهل، كان فيه قهاوى بس كانت يوم الإجازة، كانت عندنا مسؤولية، زمان كانت المعاكسه احيانا تؤدي للزواج، دلوقتي تودي القسم".
وفي جولة ميدانية لـ "المواطن"، حول ردود أفعال المواطنين عن مشكلة التحرش الجنسي والمعاكسات، ننقل لكم الآراء وردود الأفعال عن الموضوع بمنتهى الشفافية.
قال "سعد"، البالغ من العمر 65 عام، أن السبب الرئيسي في تدهور مستوى "المعاكسة"، وتحولها إلي حالات تحرش: "شباب مصر كانت غير كدة، كان فى أمان، وكان فيه خير، كانت البنات تنزل ف اى وقت، كنا احسن جيل حتى اللى بيعاكس كان بيعاكس بأدب، لكن دلوقتى انا بخاف أنزل بنتى تحت البيت".
وأضافت "مدام عزة" التي تبلغ من العمر 50 عام قائلة: "دى قلة أدب، زمان كان في ناس محترمة، كنا طول اليوم ف الشارع من السينما للمسرح وكانت الناس نضيفة وكانت بتعاكس بشياكة، أما دلوقتى انا بخاف على الولد اكتر من البنت"، وتابعت: "انا بنتى اتجوزت وبخاف عليها اكتر من الاول"، موضحة أن السبب الحقيقي وراء التحرش والمعاكسات، هي انعدام التربية، وعدم وجود فكر ديني أو أخلاقي.
وفى نفس السياق، قال المواطن "محمد"، المُسن البالغ من العمر 82 عاما: "الجيل ده جيل قهاوى وكافيهات، جيل تعاطى المخدرات والفراغ، والإدمان يعمل اكتر من كدة، تحرش وسرقة واغتصاب، اما زمان كان فى تربية وأخلاق وتعليم وخوف من الأهل، كان فيه قهاوى بس كانت يوم الإجازة، كانت عندنا مسؤولية، زمان كانت المعاكسه احيانا تؤدي للزواج، دلوقتي تودي القسم".