فوائد إرتداء النظارات الشمسية
السبت 10/سبتمبر/2016 - 07:31 م
هاجر ناصر
طباعة
اكتشف العلماء أن ارتداء النظارات الشمسية في الليل يمكن أن يساعد على العلاج من الاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، فالذهاب إلى النوم مع ارتداء النظارات الملونة، يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض الهلوسة في 3 أيام فقط.
وصممت النظارات لحجب الضوء الأزرق، الذي يستخدمه الجسم لضبط عقارب الساعة البيولوجية كل يوم.
ويعد الضوء الأزرق عنصرًا رئيسيًا من أشعة الشمس، وينبعث جزء كبير من هذا الضوء من أجهزة الكمبيوتر، والهواتف المحمولة، ويقمع التعرض للكثير من الضوء الأبيض انتظام الساعة البيولوجية لدى الإنسان، ما يؤدي إلى اضطرابات في النوم.
وأكد العلماء أن النظارات الشمسية يمكن أن تستخدم للحد من التعرض للضوء المنبعث من الأجهزة الإلكترونية ليلا من أجل مساعدة الناس على النوم، ودرس الباحثون من جامعة بيرغن بالنوريج 32 مريض في المستشفي يعاني من اضطراب ثنائي القطب، وأعطوهم إما عدسات ملونة، أو عدسات شفافة ارتدوها بعد الساعة السادسة مساء، وحتى النوم.
ووجدت دراسات سابقة أن التعرض للضوء الأزرق في وقت متأخر من الليل، يمكن أن يؤدي إلى الأرق والاكتئاب، وحتى البدانة ويأتي ذلك بعد دراسة وجدت الشهر الماضي يمكن أن تتحول لعلاج للأمراض العقلية عما قريب وتسمح التكنولوجيا المتطورة للأطباء بعلاج الحالات النفسية بما في ذلك الرهاب والاكتئاب وحتى الألم.
وتتضمن الطريقة ارتداء سماعات ضخمة واستعمال تقنيات جديدة تسمح للمرضى أن يشعروا ويسمعوا ويروا أشياء وكأنهم في عالم آخر، ويستخدم في العلاج كمبيوتر مخصص لخلق بيئة تحاكي الوضع من الحياة الواقعية، ويكمن العلاج في تقليل أعراض المرض تدريجي حتى الشفاء.
وصممت النظارات لحجب الضوء الأزرق، الذي يستخدمه الجسم لضبط عقارب الساعة البيولوجية كل يوم.
ويعد الضوء الأزرق عنصرًا رئيسيًا من أشعة الشمس، وينبعث جزء كبير من هذا الضوء من أجهزة الكمبيوتر، والهواتف المحمولة، ويقمع التعرض للكثير من الضوء الأبيض انتظام الساعة البيولوجية لدى الإنسان، ما يؤدي إلى اضطرابات في النوم.
وأكد العلماء أن النظارات الشمسية يمكن أن تستخدم للحد من التعرض للضوء المنبعث من الأجهزة الإلكترونية ليلا من أجل مساعدة الناس على النوم، ودرس الباحثون من جامعة بيرغن بالنوريج 32 مريض في المستشفي يعاني من اضطراب ثنائي القطب، وأعطوهم إما عدسات ملونة، أو عدسات شفافة ارتدوها بعد الساعة السادسة مساء، وحتى النوم.
ووجدت دراسات سابقة أن التعرض للضوء الأزرق في وقت متأخر من الليل، يمكن أن يؤدي إلى الأرق والاكتئاب، وحتى البدانة ويأتي ذلك بعد دراسة وجدت الشهر الماضي يمكن أن تتحول لعلاج للأمراض العقلية عما قريب وتسمح التكنولوجيا المتطورة للأطباء بعلاج الحالات النفسية بما في ذلك الرهاب والاكتئاب وحتى الألم.
وتتضمن الطريقة ارتداء سماعات ضخمة واستعمال تقنيات جديدة تسمح للمرضى أن يشعروا ويسمعوا ويروا أشياء وكأنهم في عالم آخر، ويستخدم في العلاج كمبيوتر مخصص لخلق بيئة تحاكي الوضع من الحياة الواقعية، ويكمن العلاج في تقليل أعراض المرض تدريجي حتى الشفاء.