تقرير أممى: العلوم بحاجة إلى مزيد من الموارد
الجمعة 23/سبتمبر/2016 - 03:03 م
تحتاج العلوم إلى "مزيد من الموارد" ولابد من "إعطائها القيمة التي تستحقها ومن استخدامها عن دراية في أوساط أصحاب القرار"، وفق ما جاء في تقرير رفعته اليونسكو الأحد إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون.
وجاء في هذا التقرير الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أن "العلوم ملك عام ولابد من إعطائها القيمة التي تستحقها ومن استخدامها عن دراية في أوساط أصحاب القرار".
وأوضحت اليونسكو في تقريرها "لكن بغية التمكن من تغيير المعادلة في وجه التحديات العالمية، تحتاج العلوم إلى مزيد من الموارد".
وأكد خبراء المجلس الاستشاري العلمي أنه "في وسع العلوم والتكنولوجيا والابتكارات تغيير الوضع السائد وجبه كل التحديات العالمية الأكثر إلحاحا"، مع الإشارة إلى أن "القرارات غالبًا ما تؤخذ لخدمة مصالح اقتصادية وسياسية على المدى القصير".
وذكر الخبراء بأن 25 سنة مرت تقريبًا منذ أن أطلقت الأوساط العلمية إنذاراتها الأولى من تداعيات التغير المناخي حتى اعتماد اتفاق باريس المناخي في ديسمبر (كانون الأول) 2015.
وقرابة عشرة بلدان لا غير، من بينها الولايات المتحدة وفنلندا واليابان، تخصص اليوم 2.5 % من إجمالي ناتجها المحلي للأبحاث والتطوير.
وشدد القيمون على هذا التقرير على أن "التمويل ليس بقدر التحديات".
وجاء في هذا التقرير الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أن "العلوم ملك عام ولابد من إعطائها القيمة التي تستحقها ومن استخدامها عن دراية في أوساط أصحاب القرار".
وأوضحت اليونسكو في تقريرها "لكن بغية التمكن من تغيير المعادلة في وجه التحديات العالمية، تحتاج العلوم إلى مزيد من الموارد".
وأكد خبراء المجلس الاستشاري العلمي أنه "في وسع العلوم والتكنولوجيا والابتكارات تغيير الوضع السائد وجبه كل التحديات العالمية الأكثر إلحاحا"، مع الإشارة إلى أن "القرارات غالبًا ما تؤخذ لخدمة مصالح اقتصادية وسياسية على المدى القصير".
وذكر الخبراء بأن 25 سنة مرت تقريبًا منذ أن أطلقت الأوساط العلمية إنذاراتها الأولى من تداعيات التغير المناخي حتى اعتماد اتفاق باريس المناخي في ديسمبر (كانون الأول) 2015.
وقرابة عشرة بلدان لا غير، من بينها الولايات المتحدة وفنلندا واليابان، تخصص اليوم 2.5 % من إجمالي ناتجها المحلي للأبحاث والتطوير.
وشدد القيمون على هذا التقرير على أن "التمويل ليس بقدر التحديات".