"في الفلانتين".. "القُبلة" أجمل الهدايا لزوجتك.. تعرف على أنواعها
الإثنين 13/فبراير/2017 - 04:16 م
نهى نجم
طباعة
الحب من أسمى المشاعر فهو مختلفة تغمرها أجواء من الحنان والأمان والمسؤولية والتضحية والاحتواء، لذا حلم أي فتاة أو شاب هو الحصول على "الحب"، ولكي تعبر عن مشاعر الحب لزوجتك أو شريكتك لا يحتاج منك الكثير فهي أمور بسيطة كهدية رمزية مثل الورود أو ساعة أو زجاجة عطر أو حتى رسالة ورقية.
"فالحب وهج يضيء دروب الحياة، فإن فُقِد أظلمت"، لا تتزوج لمجرد المصلحة، فالشريك هو من يعيش معك باقي العمر لذا خذ وقتك لأخذ قرار الزواج، فلابد أن تشعر مع نصفك الثاني أن الحياة بدونه ليس لها طعم وإن غاب عنك تشعر بأن شيء في حياتك ناقص وأن اليوم بدونه لا يُحسب.
تلك المشاعر كلها لا بد أن تعبر عنها مع شريكك كل يوم وفي جميع المناسبات بالأقوال وبالأفعال، ونذكرك أن غدًا "الفالنتاين" ويمكنك التعبير لزوجتك عن حبك حتى لو بقبلة في الصباح.
فالقُبلة من أهم الطرق السهلة والعميقة للتعبير عن الحب والود والقرب فهي لا تستغرق إلا عدة دقائق، ومفعولها يستمر طوال اليوم وفي الغالب النساء يهتمون بالقبلة بدرجة أكبر من الرجال.
والقُبلة يمكن أن تعبر عن مشاعر الحب والعاطفة والرومانسية والانجذاب الجنسي والمودة والاحترام والتحية والصداقة والسلام وأشياء أخرى كثيرة، وتعد أيضًا أحد الطقوس الرسمية أو رمزية وتشير إلى الإخلاص والاحترام.
ومن أشهر أنواع القبلات والتي يمكن أن تعبر بها عن حبك لزوجتك في "الفلانتين":
قبلة الرأس والجبين، قبلة العين والحاجب، فهما يحملان الكثير من المعاني وأهمها التقدير والاحترام.
أما قبلة "الخدود" فهي من أشهر أنواع القبلات خاصة عند العناق وهي أيضًا من القبلات السريعة ولكن يمكن إطالتها من خلال "عض الخدود" برقة ولطف.
علمًا بأن إغلاق العينين عند التقبيل حركة طبيعية وعفوية، مثل إغلاقها عند الاستماع إلى الموسيقى المفضلة لديك أو عند تناول طعام طيب للغاية، وعند التقبيل بعيون مغلقة، يتم استبعاد بعض الحواس التي من الممكن أن تصرفنا أو تقلل تركيزنا عن القبلة نفسها.
وقد استنتج العلماء أنه لا يمكن للدماغ أن يتحمل الكثير من المؤثرات في نفس الوقت، مثل المؤثرات البصرية والحسية، إذ أننا عند تنفيذ إجراءين نحتاج الاستجابة إلى واحد فقط، لذلك، يكون إغماض العينين تجنبًا لأي نوع من أنواع الزوائد الحسية.
وجدير بالذكر، أن المجال البصري هو الأكثر تحديًا، ويقلل من استجابة الناس للمؤثرات الحسية، وهذا ما يعني أن تغميض العين قادر على تحسين الإدراك عند اللمس، وقد يكون هذا أحد الأسباب التي تجعلنا نميل إلى القيام بذلك عند القبلة".
أما الذين يبقون أعينهم مفتوحة أثناء القبلة ربما في ذلك الوقت يكونون متورطين، أو على الأقل لا يعتقدون أنها ضرورية، وبمعنى آخر، يعتبرون ذلك وسيلة أخرى للتماشي مع القبلة بشكل أقل حدة، ما قد يتسبب في خيبة أمل الطرف الآخر.
"فالحب وهج يضيء دروب الحياة، فإن فُقِد أظلمت"، لا تتزوج لمجرد المصلحة، فالشريك هو من يعيش معك باقي العمر لذا خذ وقتك لأخذ قرار الزواج، فلابد أن تشعر مع نصفك الثاني أن الحياة بدونه ليس لها طعم وإن غاب عنك تشعر بأن شيء في حياتك ناقص وأن اليوم بدونه لا يُحسب.
تلك المشاعر كلها لا بد أن تعبر عنها مع شريكك كل يوم وفي جميع المناسبات بالأقوال وبالأفعال، ونذكرك أن غدًا "الفالنتاين" ويمكنك التعبير لزوجتك عن حبك حتى لو بقبلة في الصباح.
فالقُبلة من أهم الطرق السهلة والعميقة للتعبير عن الحب والود والقرب فهي لا تستغرق إلا عدة دقائق، ومفعولها يستمر طوال اليوم وفي الغالب النساء يهتمون بالقبلة بدرجة أكبر من الرجال.
والقُبلة يمكن أن تعبر عن مشاعر الحب والعاطفة والرومانسية والانجذاب الجنسي والمودة والاحترام والتحية والصداقة والسلام وأشياء أخرى كثيرة، وتعد أيضًا أحد الطقوس الرسمية أو رمزية وتشير إلى الإخلاص والاحترام.
ومن أشهر أنواع القبلات والتي يمكن أن تعبر بها عن حبك لزوجتك في "الفلانتين":
قبلة الرأس والجبين، قبلة العين والحاجب، فهما يحملان الكثير من المعاني وأهمها التقدير والاحترام.
أما قبلة "الخدود" فهي من أشهر أنواع القبلات خاصة عند العناق وهي أيضًا من القبلات السريعة ولكن يمكن إطالتها من خلال "عض الخدود" برقة ولطف.
علمًا بأن إغلاق العينين عند التقبيل حركة طبيعية وعفوية، مثل إغلاقها عند الاستماع إلى الموسيقى المفضلة لديك أو عند تناول طعام طيب للغاية، وعند التقبيل بعيون مغلقة، يتم استبعاد بعض الحواس التي من الممكن أن تصرفنا أو تقلل تركيزنا عن القبلة نفسها.
وقد استنتج العلماء أنه لا يمكن للدماغ أن يتحمل الكثير من المؤثرات في نفس الوقت، مثل المؤثرات البصرية والحسية، إذ أننا عند تنفيذ إجراءين نحتاج الاستجابة إلى واحد فقط، لذلك، يكون إغماض العينين تجنبًا لأي نوع من أنواع الزوائد الحسية.
وجدير بالذكر، أن المجال البصري هو الأكثر تحديًا، ويقلل من استجابة الناس للمؤثرات الحسية، وهذا ما يعني أن تغميض العين قادر على تحسين الإدراك عند اللمس، وقد يكون هذا أحد الأسباب التي تجعلنا نميل إلى القيام بذلك عند القبلة".
أما الذين يبقون أعينهم مفتوحة أثناء القبلة ربما في ذلك الوقت يكونون متورطين، أو على الأقل لا يعتقدون أنها ضرورية، وبمعنى آخر، يعتبرون ذلك وسيلة أخرى للتماشي مع القبلة بشكل أقل حدة، ما قد يتسبب في خيبة أمل الطرف الآخر.