أب وزوجته يجبران ابنته علي ممارسة "الجنس الجماعي"
الإثنين 27/فبراير/2017 - 03:03 م
داليا محمد
طباعة
انتشر في هذه الفترة اغتصاب وزنا المحارم، بشكل ملفت للأنظار، فأصبحت أغلب القضايا بمحاكم الأسرة عن المحارم، والتي منها على سبيل المثال، تجرد أب من الإنسانية، وقام بالتعدي جنسيا على ابنته الوحيدة هو وزوجته الثانية.
قالت "رباب.أ"، التي تبلغ من العمر 30 عامًا، أمام محكمة الأسرة بإمبابة، إن والدها وزوجته يعشقان ممارسة الشذوذ معها، وعند رفضها لهذا الأمر، يحاولون التحرش بجسدها، موضحة أنها منذ وفاة والدتها تزوج والدها من امرأة أخري، أساءت من أخلاقه، وجعلته مدمن للمخدرات، لدرجة أنه طلب مني ارتكاب المحرمات بصحبتهما، لأقضى معهما 3 سنوات في عذاب لا أستطيع حتى إغلاق عيني وأنا نائمة خوفًا من أن تطال أيديهما جسدي.
ولذلك عندما طرق أول عريس بابها، وافقت عليه للتخلص من أبيها وزوجته، ولكنها حتي بعد الزواج لم تنجو من شرهم، فتذكر أن والدها قام بتأجير بلطجية من أصدقائه المدمنين لإجبار زوجي علي طلاقي.
وأضافت رباب في المحكمة، أنه بعد طلاقها رجعت إلي منزل والدها مرة أخري، قائلة: عند دخولها قال والدها لها بمنتهي الحقارة، "إنتي كنتى رافضة تمارسي معي وزوجتي الرذيلة خوفًا من فقدان عذريتك، والآن فقد أصبحتي امرأة، ولا يوجد مانع أن ترفضي مشاركتنا في الرذيلة".
وتابعت حديثها قائلة: هربت من المنزل وذهبت إلي خالتي، وطلبت منها أن تجد لها عريسًا للزواج منه، والبعد عن أبيها، وبالفعل تزوجت "أحمد" وعاشت بعيدًا عن والدها، وأنجبت طفلة وعاشت في سعادة.
واستكملت حديثها في بكاء شديد، وبعد مرور4 أعوام مع زوجها الثاني وابنتها، ظهر والدها إليها مرة أخري، الذي لم يعرف ما هي معني الرحمة، قائلًا لزوجها " بأنها شاركته في ارتكاب الإثم، وطفلتهما ليست منه وإنما منه "أي من أبيها".
لافتًا إلي أن زوجها بعد سماعه لهذا قام بطردها في الشارع هي والطفلة، واتهمها في محضر رسمي بالزنا، ورفض تطليقها كي يعاقبها، مضيفًا إنه حاول قتل الطفلة، وتابعت حديثها قائلة، وعند الرجوع إلي خالتها أغلقت الباب في وجهها رافضه دخولها، بسبب ما سمعته عنها، وكان لا يوجد حل إمامها سوي اللجوء والعودة إلي منزل أبيها، الذي لم يكتفي بالطمع فيها بل وابنتها الصغيرة أيضًا.
وأشارت إلي أنها استأجرت غرفة وعملت في مصنع حياكة، وأقامت دعوى الخلع كي تحصل على معاش يساعدها، هي وابنتها على العيش بشرف.
قائلة إنه يوجد طلب التسوية في دعواها لطلب الخلع رقم 269 لسنة 2017، بعد أن تركها زوجها معلقة لشهور رافضًا الإنفاق عليها وابنتها، بسبب تصرفات أبيها.
قالت "رباب.أ"، التي تبلغ من العمر 30 عامًا، أمام محكمة الأسرة بإمبابة، إن والدها وزوجته يعشقان ممارسة الشذوذ معها، وعند رفضها لهذا الأمر، يحاولون التحرش بجسدها، موضحة أنها منذ وفاة والدتها تزوج والدها من امرأة أخري، أساءت من أخلاقه، وجعلته مدمن للمخدرات، لدرجة أنه طلب مني ارتكاب المحرمات بصحبتهما، لأقضى معهما 3 سنوات في عذاب لا أستطيع حتى إغلاق عيني وأنا نائمة خوفًا من أن تطال أيديهما جسدي.
ولذلك عندما طرق أول عريس بابها، وافقت عليه للتخلص من أبيها وزوجته، ولكنها حتي بعد الزواج لم تنجو من شرهم، فتذكر أن والدها قام بتأجير بلطجية من أصدقائه المدمنين لإجبار زوجي علي طلاقي.
وأضافت رباب في المحكمة، أنه بعد طلاقها رجعت إلي منزل والدها مرة أخري، قائلة: عند دخولها قال والدها لها بمنتهي الحقارة، "إنتي كنتى رافضة تمارسي معي وزوجتي الرذيلة خوفًا من فقدان عذريتك، والآن فقد أصبحتي امرأة، ولا يوجد مانع أن ترفضي مشاركتنا في الرذيلة".
وتابعت حديثها قائلة: هربت من المنزل وذهبت إلي خالتي، وطلبت منها أن تجد لها عريسًا للزواج منه، والبعد عن أبيها، وبالفعل تزوجت "أحمد" وعاشت بعيدًا عن والدها، وأنجبت طفلة وعاشت في سعادة.
واستكملت حديثها في بكاء شديد، وبعد مرور4 أعوام مع زوجها الثاني وابنتها، ظهر والدها إليها مرة أخري، الذي لم يعرف ما هي معني الرحمة، قائلًا لزوجها " بأنها شاركته في ارتكاب الإثم، وطفلتهما ليست منه وإنما منه "أي من أبيها".
لافتًا إلي أن زوجها بعد سماعه لهذا قام بطردها في الشارع هي والطفلة، واتهمها في محضر رسمي بالزنا، ورفض تطليقها كي يعاقبها، مضيفًا إنه حاول قتل الطفلة، وتابعت حديثها قائلة، وعند الرجوع إلي خالتها أغلقت الباب في وجهها رافضه دخولها، بسبب ما سمعته عنها، وكان لا يوجد حل إمامها سوي اللجوء والعودة إلي منزل أبيها، الذي لم يكتفي بالطمع فيها بل وابنتها الصغيرة أيضًا.
وأشارت إلي أنها استأجرت غرفة وعملت في مصنع حياكة، وأقامت دعوى الخلع كي تحصل على معاش يساعدها، هي وابنتها على العيش بشرف.
قائلة إنه يوجد طلب التسوية في دعواها لطلب الخلع رقم 269 لسنة 2017، بعد أن تركها زوجها معلقة لشهور رافضًا الإنفاق عليها وابنتها، بسبب تصرفات أبيها.