تفجير "حافلات الفوعة وكفريا" يودي بحياة 68 طفلًا
الأحد 16/أبريل/2017 - 04:23 م
وكالات
طباعة
ارتفع عدد ضحايا التفجير الانتحاري الذي استهدف حافلات المهجرين من الفوعة وكفريا في ريف حلب أمس السبت، إلى 126 قتيلًا، بينهم 68 طفلًا.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، إن حصيلة التفجير الانتحاري ارتفعت في منطقة الراشدين غربي حلب إلى 126 قتيلا، بينهم 109 من أهالي بلدتي الفوعة وكفريا الذين تم إجلاؤهم الجمعة"، من بلدتيهم المواليتين للنظام في محافظة إدلب، وفق ما ذكرت وكالة "فرانس برس".
وارتفعت الحصيلة، وفق المرصد، نتيجة وفاة مصابين متأثرين بجروحهم.
وبين القتلى، أيضا عناصر من فرق الإغاثة والفصائل المعارضة الذين رافقوا قافلة الفوعة وكفريا، فضلا عن أشخاص كانوا بانتظار أفراد من عائلاتهم على متن القافلة القادمة من بلدتي مضايا والزبداني قرب دمشق.
وأوضح مدير المرصد، أن عدد القتلى مرشح للارتفاع نتيجة وجود "مئات الجرحى"، مشيرا إلى أن الحصيلة الكبيرة تعود إلى كون التفجير وقع قرب محطة وقود.
وقرابة الساعة الرابعة عصر السبت، استهدف تفجير انتحاري حافلات كانت تقل على متنها خمسة آلاف شخص، بينهم 1300 مقاتل، تم إجلاؤهم الجمعة من بلدتي الفوعة وكفريا الشيعيتين المواليتين للنظام.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، إن حصيلة التفجير الانتحاري ارتفعت في منطقة الراشدين غربي حلب إلى 126 قتيلا، بينهم 109 من أهالي بلدتي الفوعة وكفريا الذين تم إجلاؤهم الجمعة"، من بلدتيهم المواليتين للنظام في محافظة إدلب، وفق ما ذكرت وكالة "فرانس برس".
وارتفعت الحصيلة، وفق المرصد، نتيجة وفاة مصابين متأثرين بجروحهم.
وبين القتلى، أيضا عناصر من فرق الإغاثة والفصائل المعارضة الذين رافقوا قافلة الفوعة وكفريا، فضلا عن أشخاص كانوا بانتظار أفراد من عائلاتهم على متن القافلة القادمة من بلدتي مضايا والزبداني قرب دمشق.
وأوضح مدير المرصد، أن عدد القتلى مرشح للارتفاع نتيجة وجود "مئات الجرحى"، مشيرا إلى أن الحصيلة الكبيرة تعود إلى كون التفجير وقع قرب محطة وقود.
وقرابة الساعة الرابعة عصر السبت، استهدف تفجير انتحاري حافلات كانت تقل على متنها خمسة آلاف شخص، بينهم 1300 مقاتل، تم إجلاؤهم الجمعة من بلدتي الفوعة وكفريا الشيعيتين المواليتين للنظام.