بالفيديو.. بيت السحيمي مقصد للكثير في ليالي رمضان
الثلاثاء 14/يونيو/2016 - 02:36 م
هند غنيم
طباعة
داخل قاهرة المعز لدين الله الفاطمي، وفى أحد الأزقة التي أطلق عليها اسم "الضرب الأصفر"، تجمع مئات المواطنين داخل هذا الركن البعيد، فرحين بالأجواء الرمضانية، داخل تلك المناطق الأثرية المليئة بفنون العمارة الإسلامية القديمة.
وبدخولك شارع المُعز، تبدأ في رصد الأجواء تجد عدد كبير من المارة يسألون أين "بيت السحيمى"، وبعد الوصف تجد نفسك أمام مقهى داخل زقاق لا يتعدى مساحته المتر تقريبًا، ولكنك لا تجد مكان لموضع قدم من شدة الزحام.
ولمعرفة سبب هذا الإقبال الكثيف من المواطنين على الرغم من صغر المكان، ذهبت كاميرا"المواطن"، لرصد أجواء خيمة رمضان بمقهى السحيمي.
قال "الشرقاوى"، أحد العاملين بمقهى السحيمى، إن المواطنين في رمضان يقبلون على الأماكن الموجود بها خيمة رمضان لكونها تقليد مصري قديم وموروث ثقافي، اعتادوا عليه من سنوات عديدة، ولذلك يكون الإقبال من المواطنين في شهر رمضان أكبر من الشهور الأخرى أما طوال العام فيكون بجانب ذلك السياح الأجانب.
وأكمل" الشرقاوى"، أن المقهى يقوم بإعداد برنامج خاص بشهر رمضان يتضمن الإفطار والسحور، وذلك لتحقيق أكبر قدر من الخدمة للمواطنين ومساعدتهم في الاستمتاع بوقتهم خلال ليالي رمضان داخل المناطق الأثرية.
وبدخولك شارع المُعز، تبدأ في رصد الأجواء تجد عدد كبير من المارة يسألون أين "بيت السحيمى"، وبعد الوصف تجد نفسك أمام مقهى داخل زقاق لا يتعدى مساحته المتر تقريبًا، ولكنك لا تجد مكان لموضع قدم من شدة الزحام.
ولمعرفة سبب هذا الإقبال الكثيف من المواطنين على الرغم من صغر المكان، ذهبت كاميرا"المواطن"، لرصد أجواء خيمة رمضان بمقهى السحيمي.
قال "الشرقاوى"، أحد العاملين بمقهى السحيمى، إن المواطنين في رمضان يقبلون على الأماكن الموجود بها خيمة رمضان لكونها تقليد مصري قديم وموروث ثقافي، اعتادوا عليه من سنوات عديدة، ولذلك يكون الإقبال من المواطنين في شهر رمضان أكبر من الشهور الأخرى أما طوال العام فيكون بجانب ذلك السياح الأجانب.
وأكمل" الشرقاوى"، أن المقهى يقوم بإعداد برنامج خاص بشهر رمضان يتضمن الإفطار والسحور، وذلك لتحقيق أكبر قدر من الخدمة للمواطنين ومساعدتهم في الاستمتاع بوقتهم خلال ليالي رمضان داخل المناطق الأثرية.