"تربوي": فصل المدرس قرار رادع للحد من الدروس الخصوصية
السبت 23/سبتمبر/2017 - 03:20 م
محمد الغني
طباعة
صرح محمد عبدالله الخبير التربوي، إن هناك قطاع من المدرسين ينظر إلى المدرسة كأولوية له قبل الدروس الخصوصية، مشيرا إلى أن لديهم القابلية والاستعداد للعمل فى المدرسة، ولكن المناخ العام لا يساعدهم في ذلك.
وأضاف عبدالله، أن هناك قطاع آخر وهو القطاع الأكبر لا يضع المدرسة فى حسبانه ويجعلها شيء ثانوي، ويأتي حضوره للمدرسة كإثبات حالة فقط، لافتا إلى أن هناك بعض المدرسين المشهورين في الدروس الخصوصية يوقعون حضورهم عن طريق الهاتف، لأن وقت الدروس الخصوصية لن يسمح لهم بذلك.
وأضاف أن الإدارات التعليمية يجب أن تتخذ إجراءات رادعة تجاه المدرسين، بفصلهم من المدارس والبحث عن آخرين بأقل تكلفة ويكون لديهم الرغبة في تطوير أنفسهم وتطوير المدرسة.
وأضاف عبدالله، أن هناك قطاع آخر وهو القطاع الأكبر لا يضع المدرسة فى حسبانه ويجعلها شيء ثانوي، ويأتي حضوره للمدرسة كإثبات حالة فقط، لافتا إلى أن هناك بعض المدرسين المشهورين في الدروس الخصوصية يوقعون حضورهم عن طريق الهاتف، لأن وقت الدروس الخصوصية لن يسمح لهم بذلك.
وأضاف أن الإدارات التعليمية يجب أن تتخذ إجراءات رادعة تجاه المدرسين، بفصلهم من المدارس والبحث عن آخرين بأقل تكلفة ويكون لديهم الرغبة في تطوير أنفسهم وتطوير المدرسة.