إنفوجراف..9 معلومات لا تعرفها عن ترام الإسكندرية الأول إفريقياً
السبت 29/سبتمبر/2018 - 09:24 ص
أنهار بكر
طباعة
ترام الإسكندرية هو أول وسيلة نقل جماعية في مصر بل وفي أفريقيا وهو الأكثر شعبية أيضاً، كانت من أولى الدول في العالم التي أقامت الترام، وبذلك هو الأول من نوعه في أفريقيا عامة، وعلى مدار تاريخه الطويل ظل الترام محتفظاً بكونه الوسيلة الترفيهية الأولى للسائحين وحتى سكان المنطقة.
وهناك عدد من المعلومات الغير معروفة عن الترام تعرف عليها في السطور الآتية.
ـ ارتبط الخط الحديدي الداخلي بالإسكندرية بتعمير منطقة الرمل في نهاية عهد الوالي سعيد باشا
ـ في سبتمبر 1862 وُضع أول قضبان حديدي في منطقة مسلة كليوباترا"محطة الرمل حالياً" وافتتح عام1863 وكان يجره 4 خيول.
ـ طوره الخديوي إسماعيل ليستخدم القاطرة البخارية في 22أغسطس1863.
ـ تم استعمال العربات الكهربائية في نقل الركاب من محطة الرمل لسراي رأس التين بدلاً من البخارية في يناير1904، وأصبحت متاحة للجميع في 1909
ـ أما ترام المدينة الأصفر بدأت شركة بلجيكية في تشغيله عام 1897 وكان له السبق في استخدام الكهرباء.
ـ في 11سبتمبر1897 تم الاحتفال بافتتاح أول خط ترام بالإسكندرية.
ـ بدأ التوسع في إنشاء خطوط الترام فربطت بين الضواحي والمدينة، وهو ما أثر على الجانب المعماري في الإسكندرية.
ـ لم تشهد الإسكندرية تغيراً كبيراً في شبكة الربط الداخلي، حيث ما زال الترام محتفظاً بأهميته، بخلاف القاهرة.
ـ تم تأميم هذا المرفق في أعقاب ثورة 1952 بعدما أصبحت شركة "سكك حديد الإسكندرية والرمل هي المسئولة عنه بداً من "تراموي الإسكندرية"
وهناك عدد من المعلومات الغير معروفة عن الترام تعرف عليها في السطور الآتية.
ـ ارتبط الخط الحديدي الداخلي بالإسكندرية بتعمير منطقة الرمل في نهاية عهد الوالي سعيد باشا
ـ في سبتمبر 1862 وُضع أول قضبان حديدي في منطقة مسلة كليوباترا"محطة الرمل حالياً" وافتتح عام1863 وكان يجره 4 خيول.
ـ طوره الخديوي إسماعيل ليستخدم القاطرة البخارية في 22أغسطس1863.
ـ تم استعمال العربات الكهربائية في نقل الركاب من محطة الرمل لسراي رأس التين بدلاً من البخارية في يناير1904، وأصبحت متاحة للجميع في 1909
ـ أما ترام المدينة الأصفر بدأت شركة بلجيكية في تشغيله عام 1897 وكان له السبق في استخدام الكهرباء.
ـ في 11سبتمبر1897 تم الاحتفال بافتتاح أول خط ترام بالإسكندرية.
ـ بدأ التوسع في إنشاء خطوط الترام فربطت بين الضواحي والمدينة، وهو ما أثر على الجانب المعماري في الإسكندرية.
ـ لم تشهد الإسكندرية تغيراً كبيراً في شبكة الربط الداخلي، حيث ما زال الترام محتفظاً بأهميته، بخلاف القاهرة.
ـ تم تأميم هذا المرفق في أعقاب ثورة 1952 بعدما أصبحت شركة "سكك حديد الإسكندرية والرمل هي المسئولة عنه بداً من "تراموي الإسكندرية"