الزامبي إدجار لونجو يتقدم في انتخابات الرئاسة
السبت 13/أغسطس/2016 - 05:13 م
تقدم الرئيس الزامبي الحالي، إدجار لونجو، على منافسيه في الانتخابات الرئاسية التي جرت أمس الأول الخميس ، وفقا لما ذكرته مفوضية الانتخابات في البلاد، اليوم السبت.
وبعد فرز الأصوات في 22 من بين الدوائر الانتخابية الـ 156، تقدم الرئيس لونجو المرشح عن حزب الجبهة الوطنية (بي إف) محققا نحو 208 آلاف صوت. فيما حصل زعيم المعارضة هاكايندى هيتشيليما من الحزب المتحد للتنمية الوطنية (يو بي إن دي) على نحو 154 ألف صوت.
وتم تسجيل حوالي 7ر6 مليون شخص للتصويت في البلاد الواقعة في منطقة الجنوب الأفريقى .
ورغم تنافس تسعة مرشحين للرئاسة، كان ينظر إلى الانتخابات كسباق بين فرسي رهان هما لونجو وهيتشيليما.
وطالب حزب هيتشيليما بالإعلان الفوري عن النتائج، وزعم أن الحزب الحاكم واللجنة الانتخابية في زامبيا يحاولان التلاعب في التصويت لصالح لونجو.
وكان لونجو قد صار رئيسا بعد فوزه بصعوبة في انتخابات يناير 2015 الجزئية التي أجريت إثر وفاة سلفه، مايكل ساتا.
وتعد زامبيا واحدة من أكثر الديمقراطيات الإفريقية نجاحا، حيث شهدت عدة انتقالات سلمية للسلطة منذ إدخال التعدد الحزبي عام .1990
ولكن انتخابات أمس الأول الخميس سبقتها موجة من أعمال العنف، مع وقوع اشتباكات بين أنصار المعارضة والحكومة. وتم إغلاق أكبر صحيفة مستقلة في البلاد، "ذا بوست"، في الوقت ذاته، فيما قالت السلطات إنه بسبب نزاع ضريبي.
وهدد لونجو في وقت سابق بتعبئة الجيش إذا رفضت المعارضة نتائج التصويت.
وبعد فرز الأصوات في 22 من بين الدوائر الانتخابية الـ 156، تقدم الرئيس لونجو المرشح عن حزب الجبهة الوطنية (بي إف) محققا نحو 208 آلاف صوت. فيما حصل زعيم المعارضة هاكايندى هيتشيليما من الحزب المتحد للتنمية الوطنية (يو بي إن دي) على نحو 154 ألف صوت.
وتم تسجيل حوالي 7ر6 مليون شخص للتصويت في البلاد الواقعة في منطقة الجنوب الأفريقى .
ورغم تنافس تسعة مرشحين للرئاسة، كان ينظر إلى الانتخابات كسباق بين فرسي رهان هما لونجو وهيتشيليما.
وطالب حزب هيتشيليما بالإعلان الفوري عن النتائج، وزعم أن الحزب الحاكم واللجنة الانتخابية في زامبيا يحاولان التلاعب في التصويت لصالح لونجو.
وكان لونجو قد صار رئيسا بعد فوزه بصعوبة في انتخابات يناير 2015 الجزئية التي أجريت إثر وفاة سلفه، مايكل ساتا.
وتعد زامبيا واحدة من أكثر الديمقراطيات الإفريقية نجاحا، حيث شهدت عدة انتقالات سلمية للسلطة منذ إدخال التعدد الحزبي عام .1990
ولكن انتخابات أمس الأول الخميس سبقتها موجة من أعمال العنف، مع وقوع اشتباكات بين أنصار المعارضة والحكومة. وتم إغلاق أكبر صحيفة مستقلة في البلاد، "ذا بوست"، في الوقت ذاته، فيما قالت السلطات إنه بسبب نزاع ضريبي.
وهدد لونجو في وقت سابق بتعبئة الجيش إذا رفضت المعارضة نتائج التصويت.