«اليونيسيف» تناشد جميع الأطراف في سوريا الإلتزام بالقانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين
الأربعاء 21/سبتمبر/2016 - 12:48 م
وكالات
طباعة
ناشدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) مجددا أطراف النزاع كافة في سوريا احترام التزاماتها تجاه القانون الدولي الإنساني، وحماية المدنيين، والبنية التحتية المدنية، وتسهيل الوصول غير المشروط، والمستمر إلى الأشخاص المحتاجين "أينما كانوا في سوريا".
وقال مدير اليونيسف التنفيذي انثوني ليك، بشأن الهجوم على قافلة المساعدات الإنسانية في حلب، خلال بيان صحفي اليوم الأربعاء،" يتوجب على كافة أصحاب الضمير إدانة الهجوم الذي أدى إلى مقتل، وإصابة العديد من عاملي الإغاثة..كانت القافلة محملة بمساعدات إنسانية حيوية تود وكالات الإغاثة إيصالها إلى عشرات الآلاف من الأشخاص الذين هم بأمس الحاجة إليها، وأدى هذا الهجوم إلى إلحاق أضرار جسيمة بالشاحنات المحملة بمساعدات إنسانية من اليونيسف شملت اللوازم الصحية والتغذوية ومستلزمات توفير المياه النقية، والصرف الصحي والنظافة الشخصية".
ولفت إلى أن هذه المواد كانت مخصصة لأطفال عانوا الأمرين نتيجة الحرب الدائرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، والتي مثلت
أعوام من عدم الاكتراث لحياتهم أو العيش الكريم أو لمستقبلهم".
وأضاف مسئول اليونيسيف" نعبر عن تعاطفنا العميق مع عائلات الذي قضوا في هذا الهجوم، ولا ننسى أولئك الذين أصيبوا..لقد خاطر أولئك الأبطال بحياتهم وضحوا بأرواحهم من أجل إنقاذ من عانوا من كارثة إنسانية استمرت وقتا طويلا للغاية، وحصدت أرواح الكثير".
وتابع" استمرارنا في مهمتنا هو أفضل تكريم لعملهم، منوها بأن اليونيسف تلتزم بتقديم المساعدة إلى أكثر من ستة ملايين طفل وعائلاتهم هم بأمس الحاجة إلى المساعدة".
وقال مدير اليونيسف التنفيذي انثوني ليك، بشأن الهجوم على قافلة المساعدات الإنسانية في حلب، خلال بيان صحفي اليوم الأربعاء،" يتوجب على كافة أصحاب الضمير إدانة الهجوم الذي أدى إلى مقتل، وإصابة العديد من عاملي الإغاثة..كانت القافلة محملة بمساعدات إنسانية حيوية تود وكالات الإغاثة إيصالها إلى عشرات الآلاف من الأشخاص الذين هم بأمس الحاجة إليها، وأدى هذا الهجوم إلى إلحاق أضرار جسيمة بالشاحنات المحملة بمساعدات إنسانية من اليونيسف شملت اللوازم الصحية والتغذوية ومستلزمات توفير المياه النقية، والصرف الصحي والنظافة الشخصية".
ولفت إلى أن هذه المواد كانت مخصصة لأطفال عانوا الأمرين نتيجة الحرب الدائرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، والتي مثلت
أعوام من عدم الاكتراث لحياتهم أو العيش الكريم أو لمستقبلهم".
وأضاف مسئول اليونيسيف" نعبر عن تعاطفنا العميق مع عائلات الذي قضوا في هذا الهجوم، ولا ننسى أولئك الذين أصيبوا..لقد خاطر أولئك الأبطال بحياتهم وضحوا بأرواحهم من أجل إنقاذ من عانوا من كارثة إنسانية استمرت وقتا طويلا للغاية، وحصدت أرواح الكثير".
وتابع" استمرارنا في مهمتنا هو أفضل تكريم لعملهم، منوها بأن اليونيسف تلتزم بتقديم المساعدة إلى أكثر من ستة ملايين طفل وعائلاتهم هم بأمس الحاجة إلى المساعدة".