استمرار الاحتجاجات لليلة الرابعة بعد قتل رجل أسود في «تشارلوت»
السبت 24/سبتمبر/2016 - 11:02 ص
وكالات
طباعة
حمل متظاهرون لافتات ورددوا هتافات وشاركوا في مسيرة سلمية استمرت عدة ساعات بعد أن بثت عائلة رجل أسود، قتل برصاص الشرطة، تسجيلا مصورا يبين الأحداث التي أدت إلى وفاته.
ونظمت مسيرة يوم الجمعة في المنطقة التجارية بمدينة تشارلوت وكانت رابع ليلة تشهد مظاهرات بسبب إطلاق النار على كيث لامونت سكوت في وقت سابق هذا الاسبوع.
وبعد حلول الظلام، خرج عشرات الأشخاص الى الشوارع لحث الشرطة على الكشف عن تسجيل مصور سجل بواسطة كاميرا السيارة قد يظهر ما حدث بشكل أكثر وضوحا.
وقالت الشرطة إن سكوت كان مسلحا، لكن شهود عيان قالوا إنه كان يحمل كتابا فقط.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "أفرجوا فقط على التسجيلات المصورة."
في وقت سابق اليوم، أظهر تسجيل التقطته زوجة كيث وأصدرته أسرته، الزوجة تقول مرارا لضباط إن زوجها لم يكن مسلحا وتتوسل إليهم بعدم إطلاق النار عليه، بينما يصرخون هم فيه لوضع سلاحه.
ولم يظهر التسجيل، ومدته دقيقتين ونصف، عملية إطلاق النار، رغم أنه أمكن سماع طلقات نارية.
وقالت الزوجة، راكيا سكوت، للضباط في التسجيل إنه مصاب بجروح في الدماغ. وعند نقطة واحدة، أخبرت زوجها بالخروج من السيارة حتى لا تقوم الشرطة بكسر النوافذ.
ثم أَضافت "لا تفعل ذلك"، ولم يتضح ما كانت تقصده بالضبط.
ومع تصاعد المواجهة، حثت الشرطة مرارا "كان من الأفضل عدم إطلاق النار عليه".
ونظمت مسيرة يوم الجمعة في المنطقة التجارية بمدينة تشارلوت وكانت رابع ليلة تشهد مظاهرات بسبب إطلاق النار على كيث لامونت سكوت في وقت سابق هذا الاسبوع.
وبعد حلول الظلام، خرج عشرات الأشخاص الى الشوارع لحث الشرطة على الكشف عن تسجيل مصور سجل بواسطة كاميرا السيارة قد يظهر ما حدث بشكل أكثر وضوحا.
وقالت الشرطة إن سكوت كان مسلحا، لكن شهود عيان قالوا إنه كان يحمل كتابا فقط.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "أفرجوا فقط على التسجيلات المصورة."
في وقت سابق اليوم، أظهر تسجيل التقطته زوجة كيث وأصدرته أسرته، الزوجة تقول مرارا لضباط إن زوجها لم يكن مسلحا وتتوسل إليهم بعدم إطلاق النار عليه، بينما يصرخون هم فيه لوضع سلاحه.
ولم يظهر التسجيل، ومدته دقيقتين ونصف، عملية إطلاق النار، رغم أنه أمكن سماع طلقات نارية.
وقالت الزوجة، راكيا سكوت، للضباط في التسجيل إنه مصاب بجروح في الدماغ. وعند نقطة واحدة، أخبرت زوجها بالخروج من السيارة حتى لا تقوم الشرطة بكسر النوافذ.
ثم أَضافت "لا تفعل ذلك"، ولم يتضح ما كانت تقصده بالضبط.
ومع تصاعد المواجهة، حثت الشرطة مرارا "كان من الأفضل عدم إطلاق النار عليه".