خلف كل بيت حكاية لا يعلمها غير الذين يسكنون خلف تلك الأبواب، منهم من يعاني ومنهم من يحارب لأجل عيشة هنية، ...
لم يكن بيدها شيء تفعله غير ذلك، بعدما أصبحت الحياة أمامها أشبه بالظلام لا ترى منه غير نهاية مأساوية لها، ...
تخلت عن أشياء كثيرة تتمناها الفتيات في مثل عمرها، وعن أنوثتها في سبيل العمل، حيث أصبحت تنام بين عجل السيارات ...
نعم 69%
لا 31%
المواطن