"الرقابة المالية": كسر الركود في مجالي المحاسبة والضرائب
الثلاثاء 04/أبريل/2017 - 11:47 ص
نها رضوان
طباعة
قال شريف سامي، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، إن الفترة الماضية شهدت حراكًا كبيرًا في مجالي المحاسبة والضرائب، وذلك في ضوء قرار تحرير سعر الصرف، وما ارتبط به من تأثير على القوائم المالية للشركات من حيث تحقيق خسائر أو أرباح استثنائية بسبب فروق أسعار العملة.
وأضاف "سامي"، في كلمته خلال افتتاح مؤتمر "الرؤية المستقبلية للسياسات الضريبية"، أن ذلك إضافة إلى إعادة فتح ملف الضرائب على التعامل على الأسهم سواء المقيدة أو غير المقيدة.
ونوه "سامي"، بأنه كان هناك تنسيقا مع وزارة المالية ومصلحة الضرائب فيما يخص هذين الموضوعين.
وأشار "سامي"، إلى أن اللجنة العليا لمعايير المحاسبة والمراجعة برئاسته ناقشت باستفاضة التعديل الأخير بالمعايير المصرية للمحاسبة والمتعلقة بآثار التغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية، وحتى صدور ملحق لمعيار المحاسبة رقم 13 والذي بدأ العمل به ويطبق لمرة واحدة.
وأكد "سامي"، أن الهيئة أصدرت أيضا تعديلا في دليل تطبيق معايير المحاسبة لشركات التأمين، وألزمتها في حال وجود أرباح استثنائية لديها نتيجة التغير في أسعار الصرف، أن يتم تكوين احتياطي خاص بما لا يقل عن 80% من تلك الأرباح ولا يجوز توزيعها على المساهمين، وذلك لتدعيم المراكز المالية لتلك الشركات.
وأوضح "سامي"، أنه بإصدار الهيئة لأول معايير مصرية للتقييم المالي للمنشآت وسبقتها المعايير المصرية للتقييم العقاري فإن منظومة التقييم تكون اكتملت.
وأشار "سامي"، إلى ما قرره مجلس الوزراء مؤخرا من تبنى تلك المعايير في كل تعاملات المال العام، فإنها توفر أساس موضوعي للتقييم يمكن أن ترتكن إليه مصلحة الضرائب عند تقييم التعاملات والحكم على صورية بعض التصرفات.
حضر المؤتمر عمر المنير نائب وزير المالية، والدكتور أحمد شوقي رئيس جمعية الضرائب المصرية، وبمشاركة عدد كبير من خبراء الضرائب والمختصين بالهيئة وبمصلحة الضرائب المصرية.
وأضاف "سامي"، في كلمته خلال افتتاح مؤتمر "الرؤية المستقبلية للسياسات الضريبية"، أن ذلك إضافة إلى إعادة فتح ملف الضرائب على التعامل على الأسهم سواء المقيدة أو غير المقيدة.
ونوه "سامي"، بأنه كان هناك تنسيقا مع وزارة المالية ومصلحة الضرائب فيما يخص هذين الموضوعين.
وأشار "سامي"، إلى أن اللجنة العليا لمعايير المحاسبة والمراجعة برئاسته ناقشت باستفاضة التعديل الأخير بالمعايير المصرية للمحاسبة والمتعلقة بآثار التغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية، وحتى صدور ملحق لمعيار المحاسبة رقم 13 والذي بدأ العمل به ويطبق لمرة واحدة.
وأكد "سامي"، أن الهيئة أصدرت أيضا تعديلا في دليل تطبيق معايير المحاسبة لشركات التأمين، وألزمتها في حال وجود أرباح استثنائية لديها نتيجة التغير في أسعار الصرف، أن يتم تكوين احتياطي خاص بما لا يقل عن 80% من تلك الأرباح ولا يجوز توزيعها على المساهمين، وذلك لتدعيم المراكز المالية لتلك الشركات.
وأوضح "سامي"، أنه بإصدار الهيئة لأول معايير مصرية للتقييم المالي للمنشآت وسبقتها المعايير المصرية للتقييم العقاري فإن منظومة التقييم تكون اكتملت.
وأشار "سامي"، إلى ما قرره مجلس الوزراء مؤخرا من تبنى تلك المعايير في كل تعاملات المال العام، فإنها توفر أساس موضوعي للتقييم يمكن أن ترتكن إليه مصلحة الضرائب عند تقييم التعاملات والحكم على صورية بعض التصرفات.
حضر المؤتمر عمر المنير نائب وزير المالية، والدكتور أحمد شوقي رئيس جمعية الضرائب المصرية، وبمشاركة عدد كبير من خبراء الضرائب والمختصين بالهيئة وبمصلحة الضرائب المصرية.